(العربية) الجيش يوجه ضربات جديدة على أوكار تنظيم “داعش” الإرهابي في الرقة ويدمر آليات له بدير الزور ويكثف عملياته بريف إدلب

نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أمس الثلاثاء ضربات مركزة بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة على معاقل تنظيم “داعش” الإرهابي في الرقة أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من أفراده وتدمير آلياتهم. وفي دير الزور أوقعت وحدات من الجيش إصابات مباشرة في صفوف تنظيم داعش الإرهابي خلال عملياتها المتلاحقة في قريتي الجفرة والمريعية.

وأفاد مصدر عسكري لـ سانا بأن وحدة من الجيش وجهت ضربة محكمة على أحد أوكار تنظيم “داعش” الإرهابي في قرية حزيمة شمال مدينة الرقة بـ 17 كم على طريق تل أبيض الدولي أدت الى تدمير الوكر بشكل كامل ومقتل من فيه من إرهابيين.

وبعد عمليات رصد لتحركات تنظيم “داعش” في مدينة الرقة بين المصدر أن وحدة عسكرية نفذت غارات على رتل آليات أثناء مروره قرب جسر الأسدية على طرف المدينة الشمالي ما أدى إلى تدمير عدد من الآليات واعطاب الباقي وسقوط العديد من أفراد الإرهابيين بين قتيل ومصاب.

وكان تنظيم “داعش” الإرهابي تسلم قبل أيام قليلة 200 سيارة اجتازت معبر الريحانية على الحدود التركية من مجموع 5 آلاف وصلت إليه من شركات تركية عبر عملاء أتراك يسمون “الجوكر”.

وشهدت الأيام الماضية ضربات مكثفة على معاقل تنظيم “داعش” في قرية رحوم الواقعة على الحدود الإدارية بين الرقة وحمص انتهت بمقتل العشرات من إرهابيي التنظيم المتطرف وتدمير أعداد كبيرة من آلياتهم.

في مقابل ذلك تناقل ناشطون على صفحات التواصل الاجتماعي معلومات أفادت بأن تنظيم “داعش” قتل أمس أكثر من عشرة أشخاص في مدينة الرقة بتهمة مخالفة أفكاره الظلامية مواصلا بذلك جرائمه التي تشبه الى حد كبير مجازر العثمانيين بحق الأرمن قبل مئة عام.

يشار الى أن الرقة تعد أبرز معاقل تنظيم “داعش” الإرهابي في المنطقة الشرقية بعد اقتحامه المدينة بداية العام الماضي وتشريد قسم كبير من أهلها وارتكاب المجازر الوحشية بحق آخرين متخذا من الأراضي التركية نقاط ارتكاز لمده بالمال والسلاح وتنفيذ مخططاته الإجرامية.

تدمير أوكار للارهابيين في جبال الزبداني وجرود القلمون.. و”جيش الإسلام” يقر بمقتل 20 من أفراده في الغوطة الشرقية

في ريف دمشق سقط 20 قتيلا على الأقل فى صفوف إرهابيي ما يسمى “جيش الإسلام” خلال عمليات للجيش والقوات المسلحة أسفرت عن تدمير العديد من أوكار وآليات التنظيمات التكفيرية في الغوطة الشرقية والزبداني وجرود القلمون.

وأكد المصدر “مقتل وإصابة العديد من أفراد التنظيمات الارهابية التكفيرية وتدمير أوكارهم وآلياتهم بما فيها من أسلحة وذخيرة في جرود القلمون” المحاذية للحدود اللبنانية حيث يتسلل ارهابيون من “جبهة النصرة” ويعتدون على الأهالي في المزارع والبلدات المجاورة.

وأشارت مراسلة سانا الميدانية إلى مقتل عدد من الإرهابيين من بينهم علاء سباع وأحمد عبد العزيز ومحمد بله وراشد عواد خلال عمليات الجيش ضد أوكارهم غرب دوار البلدية وقرب البرج الطبي وحي الحجارية وجانب الملعب البلدي في مدينة دوما.

وأقر ما يسمى تنظيم “جيش الإسلام” على صفحته في موقع تويتر مقتل أكثر من عشرين من أفراده واصابة ثمانين اخرين خلال عمليات الجيش في دوما.

وفي شمال شرق دوما فككت وحدة من الجيش ثلاث عبوات ناسفة زرعها إرهابيون على إحدى الطرق المؤدية إلى مزارع الريحان وأوقعت أفراد مجموعة إرهابية مسلحة بين قتيل ومصاب.

إلى ذلك تم القضاء على الإرهابي الليبي حمزة ولد عجيلة والعراقي سعيد البيجاوي وتامر السيد وفراس الدالي وبهاء طيفور وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم خلال عمليات للجيش شمال المول التجاري في بلدة زملكا ومحيطها.

بالتزامن مع ذلك قضت وحدة من الجيش في عملية دقيقة شرق الجامع القديم في قرية مرج السلطان على عدد من إرهابيي “جبهة النصرة ذراع القاعدة في بلاد الشام منهم “مفتاح الدرباسي تونسي الجنسية ومحمد قصقص و فراس الحسين.

وفي الجبال الغربية للزبداني دمرت وحدات من الجيش آلية مزودة برشاش ثقيل وقضت على عدد من الارهابيين في نزلة السيلان داخل مدينة الزبداني.

وأكد المصدر أنه في بلدة سبنة بسهل رنكوس قضت وحدة من الجيش على مجموعة ارهابية تابعة لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي ومن بين القتلى أبو مسلم التونسي” متزعم جبهة النصرة في المنطقة.

وكانت وحدات من الجيش دكت أمس أوكارا بما فيها في وادي الكرم ومعبري الزمراني والروميات بجرود قارة في الجهة الشمالية من القلمون وأوقعت قتلى ومصابين بين الإرهابيين.

تدمير آليات لإرهابيي داعش بدير الزور.. ومعلومات تؤكد مقتل أمير التسليح في التنظيم

وفي ريف دير الزور أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة إصابات مباشرة في صفوف تنظيم داعش الإرهابي خلال عملياتها المتلاحقة في قريتى الجفرة والمريعية .

وذكر المصدر أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة واصلت ملاحقة فلول تنظيم داعش الإرهابى و”قضت على أعداد كبيرة من أفراده ودمرت بعضا من عتادهم وآلياتهم في قرية الجفرة قرب مدينة دير الزور”.

وفي قرية المريعية التي باتت أغلب أجزائها تحت سيطرة الجيش العربي السوري تابعت وحدات من الجيش عملياتها في مطاردة إرهابيي التنظيم المتطرف ووسعت عملياتها من عدة محاور “موقعة في صفوفه عشرات القتلى والمصابين بعد تدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.

وفي منطقة حويجة صكر صادرت “وحدات من الجيش أسلحة وذخائر بينها عتاد ثقيل وقضت على العديد من ارهابيي داعش” وذلك وفق المصدر العسكري الذي أكد أن “الجيش وسع من نطاق سيطرته على أجزاء واسعة من المنطقة” التي تعد المعبر المائي الوحيد الذي يصل مدينة دير الزور بريفها الشرقي.

وعلى خطا واحدة مع الجيش تابعت المقاومة الشعبية عملياتها ضد تنظيم /داعش/ الذي يرتكب المجازر بحق الأهالي وقضت على اثنين من أفراده عند دوار المصرف الزراعي في الميادين بالتزامن مع إحكام السيطرة على مداخل بلدة موحسن تمهيدا لاستعادتها.

من جهة ثانية تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات تؤكد مقتل المدعو أبو قدارة العراقي /أمير التسليح في تنظيم داعش/ وهروب المدعو أبو عبدالله السعودى الجنسية /أمير الحسبة في داعش/ وبحوزته أموال طائلة حصل عليها من سرقة النفط السوري نحو الأراضي التركية بعد يوم واحد من فرار ما يسمى /الأمير العقاري أبو اسلام الشيشاني/ وأجانب آخرين في الوجهة ذاتها.

دك أوكارا لتنظيم داعش الإرهابي بريف الحسكة بالمدفعية وتحقيق إصابات مباشرة

وفي ريف الحسكة دكت وحدات من الجيش والقوات المسلحة صباح أمس بالمدفعية أوكارا لتنظيم داعش الإرهابي الذي يرتكب جرائم بحق الأهالي عبر مرتزقة تكفيريين تسلل أغلبهم من تركيا بتسهيل من نظام أردوغان الإخواني.

وأفاد مراسل سانا في الحسكة بأن وحدة من الجيش دكت بالمدفعية الثقيلة أوكارا وتجمعات لتنظيم /داعش/ الإرهابي وكبدته خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد في بلدة تل حميس جنوب القامشلي بنحو /40/ كم.

وتعد بلدة تل حميس ابرز معاقل /داعش/ في ريف القامشلي الجنوبي وأحد أهم خطوط الإمداد له مع العراق وتعرضت للتخريب والتدمير وتهجير معظم سكانها الذين فروا خوفا من الاعمال الاجرامية لتنظيم /داعش/.

وأضاف المراسل أن وحدة من الجيش “دمرت بالمدفعية الثقيلة تجمعات لارهابيي /داعش/ في منطقة الميلبية” على بعد 15 كم عن مركز مدينة الحسكة جنوبا.

وأشار المراسل إلى أنه “تم إيقاع أعداد كبيرة من إرهابيي /داعش/ قتلى ومصابين وتدمير عدة آليات لهم في الميلبية” التي تعرضت للعديد من الاعتداءات الإرهابية من قبل التنظيمات التكفيرية ولاسيما /داعش/ الإرهابي والتي حاولت السيطرة عليها لقطع الطريق الواصل بين الحسكة والشدادي.

وأكد المراسل “سقوط عدد من أفراد تنظيم /داعش/ قتلى ومصابين بعد توجيه وحدة من الجيش ضربات مباشرة بالمدفعية الثقيلة على تجمعاتهم في قرية مفرق الصديق” جنوب شرق مدينة الحسكة بنحو 15 كم.

وأفاد المراسل بأنه تم رصد مكالمات هاتفية لمجموعات من تنظيم /داعش/ الإرهابي تطلب الإغاثة والنجدة لكثرة أعداد القتلى والمصابين خلال عمليات الجيش ضد تجمعاتهم وأوكارهم.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أحكمت أول من أمس سيطرتها الكاملة على قرى رد شقرة وخشفات والمصول والداوودية ومزرعة أبو سعد بريف الحسكة الشرقي بنحو 15 كم بعد القضاء على اخر تجمعات إرهابيي تنظيم /داعش/ فيها.

عمليات مكثفة ضد أوكار الإرهابيين بريف إدلب.. والتنظيمات التكفيرية تقر بتكبدها خسائر كبيرة

وفي ريف إدلب تابعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عملياتها المكثفة ضد أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية وأوقعت في صفوفها العديد من القتلى والمصابين.

وأكد مصدر عسكري “سقوط قتلى بين التنظيمات الإرهابية في جبل الأكراد” المتاخم للحدود التركية ضمن عمليات الجيش المتلاحقة ضد أوكارها والتي أسفرت أول من أمس عن تدمير كميات كبيرة من الأسلحة أمريكية وإسرائيلية الصنع.

ويشهد جبل الأكراد تسللا كثيفا لإرهابيين من مختلف الجنسيات عبر الأراضي التركية للانضمام إلى فصائل وألوية تعمل بأوامر وتوجيهات جهاز المخابرات التركية بعد أن يتم تزويدها بأحدث أنواع الاسلحة.

ولفت المصدر إلى “سقوط العديد من الارهابيين بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحتهم في ابو الضهور وتل سلمو والحميدية بمنطقة أبو الضهور” التي تشهد عمليات مستمرة تكبدت خلالها /جبهة النصرة/ و/أحرار الشام/ خسائر كبيرة واندحر العديد من أفرادها خارج المنطقة.

وفي منطقة جسر الشغور التي تتعرض لاعتداءات مستمرة بقذائف الهاون على منازل المواطنين حققت وحدة من الجيش إصابات مباشرة في تحصينات الإرهابيين في معمل الفلين بريف البلدة وفق المصدر الذي أكد “مقتل واصابة العديد من الارهابيين وتدمير آليات لهم”.

من جهة أخرى أقرت التنظيمات الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي بوقوع خسائر كبيرة في صفوفها في خان شيخون ومقتل عدد من أفرادها بينهم الإرهابيان /طلال حجار/ و/محمد رحابي/ في مزارع بروما.

وعلى امتداد جبل الأربعين من الجهة الجنوبية الشرقية “تم ايقاع مجموعة إرهابية بين قتيل ومصاب وتدمير آلية لهم مزودة برشاش ثقيل في محيط بلدة معرطبعي”.

وأكد المصدر أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “واصلت ملاحقة أفراد التنظيمات الارهابية التكفيرية وأوقعت في صفوفها العديد من القتلى والمصابين ودمرت ما بحوزتهم من اسلحة وذخيرة في قرى البياعات والحميمات وقميناس جنوب شرق ادلب بنحو /6/ كم.

التنظيمات الإرهابية تتلقى ضربات قاصمة في منطقة عقيربات بريف حماة

وفي ريف حماة تلقت التنظيمات الإرهابية التكفيرية ضربات قاصمة وتكبدت خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد بعد عدة عمليات مركزة نفذتها وحدات من الجيش على أوكارها في الجهة الشرقية من المحافظة.

وأكد المصدر “سقوط قتلى ومصابين بين صفوف التنظيمات التكفيرية وتدمير عتاد وأسلحة نتيجة عمليات الجيش ضد أوكارها في قرى جروح وعدلة والرويضة” بناحية عقيربات التابعة لمنطقة السلمية حيث عانى ويعاني أهلها من اعتداءات ارهابية متكررة طالت حتى الأطفال في مدارسهم.

وأشار المصدر إلى أن الجيش كبد التنظيمات الإرهابية خسائر جسيمة بالأفراد والعتاد في قرية المنطار 2 كم شمال مدينة السلمية علما أن القرية تعد من المواقع التاريخية المهمة وعملت فيها عدة بعثات أثرية وطنية قبل اقتحامها من قبل التنظيمات الارهابية التي خربت جزءا كبيرا من المنازل والكنائس الاثرية وهربت محتوياتها خارج الحدود.

وأمس قضت وحدات من الجيش على /23/ إرهابيا في قرية حمادي عمر شرق حماة ودمرت لهم مستودعين للصواريخ أحدهما في مكمين الشمالي على مشارف البادية.

إرهابيون يستهدفون بقذائف صاروخية السقيلبية وشطحة.. والجيش يدك مواقع إطلاق القذائف

إلى ذلك استهدف إرهابيون أمس بثلاث قذائف صاروخية مدينة السقيلبية وبلدة شطحة ما أدى الى وقوع أضرار مادية في الممتلكات.

ونقل مراسل سانا عن مصدر في المحافظة أنه سقطت قذيفتان في الأراضي الزراعية المحيطة بمدينة السقيلبية ومحيط بلدة شطحة ما أدى إلى وقوع أضرار مادية بسيطة.

ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش دكت بالأسلحة الثقيلة الأوكار التي أطلق منها الإرهابيون القذائف في بلدة كفرنبودة وحرج قصابين.

وأكد المصدر أنه تم تحقيق إصابات مباشرة في صفوف التنظيمات التكفيرية وتدمير عدد من الأوكار بما فيها من أسلحة وذخيرة.

ملاحقة إرهابيي داعش في رحوم وإيقاع قتلى ومصابين في صفوفهم بريف حمص

كما أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قتلى ومصابين بين أفراد التنظيمات الارهابية التكفيرية ودمرت لهم العديد من الآليات في سلسلة ضربات مركزة نفذتها ضد أوكارهم بريفى حمص الشرقي والشمالي.

وأكد مصدر عسكري أن وحدات من الجيش “دمرت آلية مزودة برشاش ثقيل وأردت عددا من الارهابيين قتلى خلال عمليات نوعية نفذتها ضد أوكارهم شرق قرية المشيرفة وذلك بالتوازى مع القضاء على أفراد في التنظيمات التكفيرية بقرية أم الريش” بريف حمص الشرقي.

ويتحصن في قرية أم الريش /80/ كم شرق مدينة حمص إرهابيون ينضوون تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” ويستهدفون القرى الآمنة بالقذائف الصاروخية ومنها قرية خطاب التي أحكم الجيش قبل أيام سيطرته عليها بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية.

وأضاف المصدر: إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة واصلت عملياتها المركزة ضد معاقل الارهابيين وكبدتهم خسائر فادحة في الذخيرة والعتاد في قرى مسعدة وأم صهيريج والمشيرفة الشمالية والجنوبية وعنق الهوى وأبو جريص والطفحة والمنوخ وأبو طرحة بريف حمص الشرقي.

وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “أوقعت قتلى ومصابين بين صفوف ارهابيي “داعش” ودمرت لهم آليات بمن فيها في قرية رحوم” في أقصى الريف الشرقي التي تعد أبرز معاقل تنظيم “داعش” الذي يعمد إلى سرقة النفط السوري وبيعه في الأسواق العالمية عبر وسطاء أتراك بتواطؤ مع نظام أردوغان الإخواني رغم توصيات مجلس الأمن القاضية بمنع الاتجار بالنفط والغاز مع التنظيمات الإرهابية.

وأكد المصدر “سقوط عدد من الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمير جرافة كانوا يستخدمونها بأعمالهم الاجرامية” وذلك خلال سلسلة عمليات مركزة ودقيقة لوحدات من الجيش في تل ابو السناسل وحوش جبورين والهلالية والوعرة “قرب قرية أم شرشوح شمال مدينة حمص.

إلى ذلك دمرت وحدة من الجيش والقوات المسلحة الية مزودة برشاش ثقيل وقضت على العديد من افراد التنظيمات التكفيرية ومنها جبهة النصرة/ وما يسمى /فيلق حمص/ و/كتائب الفاروق/ وغيرها في قريتى الغنطو وكيسين” وذلك بعد يوم من ايقاع وحدات من الجيش اعدادا من الارهابيين قتلى ومصابين عرف منهم أبو راتب التونسي في قرى الغنطو ودير فول وعيدون التابعة لمنطقة الرستن بريف حمص الشمالي.

ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش أوقعت عدداً من الإرهابيين قتلى ومصابين ودمرت أوكارهم وآلياتهم في رسم الرك والجابرية والدويبة ودير فول ومحيط آبار شاعر بريف المحافظة.

في ريف اللاذقية دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكارا وآليات للارهابيين في سلمى ومرج خوخة ومجدل كيخا وشمال كنسبا.

 (المصدر: وكالة سانا للأنباء بتاريخ 4/1/2015)