قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على 50 إرهابيا في كفرزيتا وعقيربات بريف حماة، ودمرت أوكارا للتنظيمات الإرهابية التكفيرية وأردت عددا من أفرادها قتلى في خان الجوز والعيدو والعالية بريف اللاذقية الشمالي، فيما أوقعت أكثر من 30 إرهابيا من تنظيم داعش قتلى في جزل بريف حمص، في وقت واستنادا إلى معلومات دقيقة نفذت وحدة من الجيش أمس صبيبا ناريا على أوكار التنظيمات الإرهابية المسلحة شرق القلمون في ريف دمشق ما أدى إلى مقتل العديد من أفرادها وتدمير مستودع يحوي كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة المتنوعة.
فقد دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مستودع أسلحة وذخيرة للتنظيمات الإرهابية التكفيرية خلال عمليات نوعية أسفرت عن مقتل العديد من أفرادها بعضهم من الجنسيتين الليبية والفلسطينية في الغوطة الشرقية والقلمون بريف دمشق.
وأفاد مصدر عسكري لـ سانا بأنه “استنادا الى معلومات دقيقة نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة أمس صبيبا ناريا على أوكار التنظيمات الإرهابية المسلحة في ريف القلمون الشرقي ما أدى الى مقتل العديد من أفرادها وتدمير مستودع يحوي كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة المتنوعة”.
وكانت وحدة من الجيش قضت أمس في كمين محكم على عدد من الارهابيين وألقت القبض على اخرين اثناء محاولتهم التسلل من الغوطة الشرقية باتجاه الضمير.
إلى ذلك دمرت وحدات من الجيش آلية بمن فيها في المزارع شمال حرستا ونفقا للإرهابيين في محيط حي الانتاج بحرستا كان الارهابيون يستخدمونه في التنقل ونقل الاسلحة والذخيرة.
وفي منطقة دوما لقي العديد من الارهابيين المرتزقة مصرعهم في عمليات مركزة لوحدات من الجيش في مزارع عالية من بينهم الليبي عبد الفتاح بواربوبيا والفلسطيني فايز جربوع.
وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على الإرهابي التونسي عادل الغيتوري والسعودي فيصل المختاري في مزارع تل كردي شمال شرق دوما.
وعلى أطراف بلدة عربين تم القضاء على الإرهابي محمد الملا في حين شهد حي جوبر اشتباكات متقطعة نجم عنها تحقيق إصابات مباشرة بين الإرهابيين.
وفي جنوب الغوطة الشرقية دمرت وحدة من الجيش آليتين للإرهابيين وقضت على كل من كاسم كساب وقتيبة غبش في مزارع بلدة زبدين بمنطقة المليحة التي أحكم الجيش سيطرته الكاملة عليها في تموز الماضي.
ونفذت وحدات من الجيش عمليات نوعية حققت خلالها إصابات مباشرة في صفوف التنظيمات الإرهابية التكفيرية في عدة بلدات وقرى بريف القنيطرة وقضت على العديد من أفرادها الذين يتلقون الأوامر والتعليمات من غرف عمليات استخباراتية في الأردن.
وأفاد المصدر بأن “وحدات الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات للإرهابيين في مسحرة” شرق مدينة القنيطرة بحوالي 12 كم و”أردت العديد منهم قتلى ومصابين ودمرت لهم سيارة مزودة برشاش ثقيل في تل مسحرة بريف المحافظة”.
وتابع المصدر: إن “العديد من إرهابيي التنظيمات التكفيرية سقطوا قتلى تحت ضربات الجيش في بلدة أم باطنة وبطيحة ودوار رسم الشولة” كما تم “القضاء على مجموعة إرهابية حاولت التسلل من أم باطنة إلى قريتي الدوحة وتل كروم جبى بريف المحافظة”.
وأكد المصدر أنه بعد “عمليات المتابعة والرصد الدقيق تم استهداف رتل للإرهابيين كان يتجه من قرية الرويحينية إلى قرية أم العظام ما أسفر عن مقتل وإصابة جميع من فيه” إضافة إلى “إعطاب سيارة كانت متجهة من الحميدية غرب المحافظة إلى جباتا الخشب القريبة من جبل الشيخ ومقتل من فيها من إرهابيين وتدمير رتل آخر في منطقة خزان رسم الشولة ورشاشات ثقيلة جنوب مدرسة قرية الروابي بريف القنيطرة”.
وكانت وحدة من الجيش دمرت مربض هاون وأردت عددا من إرهابيي جبهة النصرة وغيرهم من أفراد التنظيمات التكفيرية التي تعمل تحت زعامتها في قرية الحميدية” غرب مدينة القنيطرة التي شهدت أمس عملية عسكرية انتهت بمقتل عدد من الإرهابيين قرب معمل البواري فيما وجهت وحدة من الجيش ضربات مركزة على تجمعات لإرهابيي ما يسمى “لواء فجر الإسلام” و”ألوية الفرقان” التي تتلقى الأموال من نظام آل سعود الوهابي وآل ثاني في قطر” وقضت على العديد من أفرادها في بلدة بريقة” جنوب شرق مدينة القنيطرة وذلك بالتوازي مع عمليات للجيش تم خلالها تدمير عدة آليات بمن فيها ومقتل عدد من الإرهابيين في دوار قرية نبع الصخر”.
ودك الجيش تجمعات للتنظيمات التكفيرية وأوقع العديد من أفرادها قتلى في بلدة الصمدانية الغربية” حيث يتحصن إرهابيو جبهة النصرة وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” وغيرها من التنظيمات التكفيرية العابرة للحدود الأردنية والأراضي المحتلة.
وكانت وحدة من الجيش اشتبكت أمس بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة مع أفراد التنظيمات التكفيرية في محيط الساحة الرئيسية لمدينة القنيطرة وقضت على العديد منهم ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم.
إلى ذلك اعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها بينهم طارق حمد الصاقع مما يسمى “لواء معاذ بن جبل”.
في ريف درعا تابعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عملياتها المكثفة من عدة محاور وبمختلف الوسائط النارية على أوكار ومعاقل التنظيمات الإرهابية التكفيرية أسفرت عن إيقاع إرهابيين قتلى ومصابين وتدمير أسلحة وآليات لهم في عقربا وأم العوسج وتل عنتر وتل قرين وسملين” بريف درعا الشمالي الغربي، كما أسفرت عن “سقوط مجموعة إرهابية بكامل أفرادها قتلى وتدمير إحدى سياراتهم أثناء رصد تحركهم في بلدة زمرين في المنطقة”.
وأسفرت عمليات الجيش المكثفة مطلع الشهر الجاري في منطقة جيدور حوران الممتدة بين سهل حوران والجولان السوري المحتل عن إحكام الجيش سيطرته على عدد من البلدات والتلال الحاكمة في المنطقة ومقتل أعداد كبيرة من أفراد التنظيمات الإرهابية التي ترتبط بخطوط إمداد مع الكيان الصهيوني الذي يشكل عمقها الاستراتيجي ويوفر لها مختلف انواع الدعم.
وفي القسم الشرقي من المحافظة “دمرت وحدة من الجيش سيارة محملة بالإرهابيين في قرية الغارية الغربية” وفق المصدر العسكري الذي أكد “مقتل وإصابة العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية وتدمير أسلحتهم في بلدة الكرك الشرقي”.
ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش “قضت على عدد من الإرهابيين وأصابت آخرين في بلدة عتمان على المدخل الشمالي لمدينة درعا” وتابعت عملياتها ضد البؤر التي تفرض حصارها على الأهالي في درعا البلد” وأوقعت العديد من افرادها قتلى ومصابين في محيط بناء كتاكيت ومحيط بئر أم الدرج وفي حي الكرك”.
وفي وقت لاحق ذكر المصدر أن وحدة من الجيش “حققت بنيران الأسلحة المتوسطة إصابات مباشرة في أفراد مجموعة ارهابية ببلدة النعيمة” المجاورة لبلدة عتمان بريف درعا ما أسفر عن “مقتل وإصابة عدد من أفرادها وتدمير آليتين تابعتين لهم مزودتين برشاشات” إضافة إلى “إحداث إصابات مباشرة بين أفراد مجموعة أخرى حاولت التسلل من قرية الوردات إلى محجة بريف المحافظة”.
وأضاف المصدر إنه “نتيجة المتابعة والرصد الدقيق لوحدات الجيش العاملة في ريف درعا تم اكتشاف تجمعات للإرهابيين وآلياتهم في المداجن الجنوبية والشمالية الغربية والمدجنة الغربية في تل قرين واستهدافها جميعها والقضاء على من فيها من إرهابيين مرتزقة”.
ولفت المصدر إلى أن ضربات الجيش أدت إلى “تدمير عربتين بمن فيهما من إرهابيين في قرية رسوم الظهر بمنطقة اللجاة وفي قرية انخل الواقعة شمال غرب المحافظة”.
وأقرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بوقوع خسائر في صفوفها ومقتل العديد من أفرادها بينهم الإرهابي الملقب أبو محمد الشرحولي متزعم إحدى المجموعات الإرهابية.
ودمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكارا وآليات للتنظيمات التكفيرية بريف حمص وبؤرا في حي الوعر وأحبطت هجوما إرهابيا على المناطق الآمنة في الريف الشرقي.
وقضت وحدات الجيش على أكثر من 30 إرهابيا من أفراد تنظيم داعش في منطقة جزل بريف تدمر” التي يتسلل إليها أفراد تنظيم داعش عبر البادية لمهاجمة آبار النفط ومن ثم سرقته وبيعه عبر السماسرة الأتراك لتمويل العمليات الإرهابية فيما سقط عدد من الارهابيين قتلى ومصابين خلال ضربات الجيش على تجمعاتهم في منطقة التليلة جنوب شرق تدمر” لافتا إلى تدمير عدد من أوكارهم في تل محسة وتل عبده وجنوبه بريف حمص.
وفي منطقة جب الجراح التي تتعرض لاعتداءات مستمرة من قبل التنظيمات الإرهابية التي تستهدف منازل المواطنين بالقذائف عدا عن عمليات الخطف والسرقة وتخريب الممتلكات دمرت وحدات من الجيش أوكارا وآليات للتنظيمات الإرهابية بمن فيها في رسم الطويل ومسعدة وأم الريس وأبو قاطور”.
وقضت وحدات الجيش على إرهابيين حاولوا التسلل من قرية أم صهيريج باتجاه تلول الهوى وعلى آخرين حاولوا الاتجاه من قرية أم صهيريج نحو قرية مكسر الحصان التي ارتكبت التنظيمات الإرهابية مجزرة بحق أهلها العام قبل الفائت راح ضحيتها 17 مواطنا بينهم امرأتان.
وتحاول التنظيمات الإرهابية عبر اعتداءاتها المستمرة والمتكررة على ناحية جب الجراح وقراها توسيع دائرة جرائمها بحق أهالي محافظة حمص عبر فتح معابر بين البادية السورية وقرى ريف حمص والاستيلاء على أرزاق الاهالي وتدمير ممتلكاتهم والبنى التحتية تحت مسميات ظلامية تكفيرية تخدم الأجندات المرسومة خارجيا.
وقضت وحدات من الجيش على إرهابيين في برج قاعي بالحولة بالريف الشمالي وأوقعت آخرين قتلى ومصابين على طريق الغجر الرستن بعد أن قضت أمس بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية على أفراد مجموعة إرهابية أثناء قيامهم بنقل الأسلحة والذخيرة على الطريق ودمرت لهم ثماني دراجات نارية وعددا من أسطوانات الغاز المفخخة.
وفي حي الوعر واصلت وحدات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية عملياتها في اجتثاث البؤر الإرهابية و”قضت على العديد من أفرادها قرب طلعة راكان وفي برج الأربعين بالحي.
وكثفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضرباتها النارية الثقيلة على معاقل وأوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية بريف حماة الشمالي والشرقي وقضت على 40 إرهابيا ودمرت أسلحتهم وذخائرهم خلال توجيهها ضربات مركزة على أوكارهم في كفر زيتا المتاخمة لريف إدلب الجنوبي حيث تواصل وحدات الجيش عملياتها ضد البؤر الإرهابية المنتشرة في المنطقة بعد استعادة السيطرة على بلدة مورك في تشرين الأول الماضي.
إلى ذلك نفذ الجيش عملية نوعية ضد تجمعات للإرهابيين أوقع خلالها قتلى ومصابين بين صفوفهم ودمر أدوات إجرامهم في اللطامنة في ريف حماة الشمالي الغربي بينما أردت وحدة من الجيش 10 إرهابيين قتلى خلال عملية دقيقة ومركزة ضد اوكارهم في عقيربات التي شهدت قريتا جنى العلباوي وأبو دالي التابعة لها عملية أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من افراد التنظيمات الارهابية التكفيرية وتدمير أدوات إجرامهم.
وأسفرت الضربات النارية لوحدة من الجيش على أوكار وتحركات التنظيمات التكفيرية في قرية الرهجان بريف السلمية عن سقوط العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمير أسلحتهم وذخائرهم فيما تمكنت وحدة من الجيش بعد عمليات رصد ومتابعة من القضاء على عدد من الارهابيين في قرية حمادي عمر الواقعة على طريق جبل البلعاس تدمر.
كما أوقعت وحدة من الجيش عددا من الإرهابيين بين قتيل ومصاب ودمرت أوكارهم في قرية الحويز الواقعة في سهل الغاب بريف حماة الغربي حيث تنتشر فيها تنظيمات إرهابية تكفيرية بعض أفرادها من جنسيات أجنبية يتسللون عبر الحدود التركية بدعم وتسليح من نظام أردوغان الاخواني وبالتزامن مع ذلك حققت وحدة من الجيش إصابات مباشرة في صفوف الإرهابيين وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين في حر بنفسه بريف حماة الجنوبي الذي شهد أمس مقتل وإصابة العديد من التنظيمات التكفيرية في قرية عيدون.
وتأتي هذه العمليات بعد يوم من إيقاع قتلى ومصابين في صفوف التنظيمات الإرهابية في قرى أم ميال وغرب القسطل وأبو الفشافيش ورسم عكش وعقيربات وقليب الثور وأبو حبيلات وحلبة والمشرفة وسرحة والبلعاس بريف حماة الشرقي.
وفي ريف إدلب واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضرب معاقل وأوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي تنضوي بأغلبها تحت قيادة تنظيم /جبهة النصرة/ المدعوم من أنظمة اقليمية وخليجية.
وذكر المصدر أن وحدات من الجيش “نفذت ضربات مكثفة على أوكار وتجمعات لإرهابيي /جبهة النصرة/ وما يسمى /الجبهة الإسلامية/ و/حركة أحرار الشام الإسلامية/ المدعومة من نظام آل سعود الوهابي في قرى قرع الغزال والهوتة وتل سلمو وام جرين في منطقة أبو الظهور، مضيفا أن الضربات “أسفرت عن مقتل العديد من الإرهابيين وتدمير عدة آليات كانوا يستخدمونها بأعمالهم الاجرامية” لارتكاب أبشع الجرائم والمجازر بحق كل من يخالفهم الراي من اهالي ريف ادلب.
وأكد المصدر “سقوط عدد من الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمير اسلحة وذخيرة لهم خلال عمليات لوحدة من الجيش والقوات المسلحة في قرية معرة حرمة ” التي شهدت خلال الاسبوع الماضي مظاهرة حاشدة شارك فيها المئات من الأطفال والنساء لمطالبة إرهابيي /جبهة النصرة/ بمغادرة بلدتهم.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت أمس على عدد من الإرهابيين في قرى وبلدات حيلة وكفر نجد وسرمين وبنش وخان شيخون والهبيط وسكيك وركايا بريف ادلب.
إلى ذلك تناقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات تؤكد إصابة الإرهابي الفرنسي المطلوب دوليا بسام العياشي الملقب بـ “شيخ المجاهدين” قرب بلدة عرب سعيد غرب مدينة إدلب والذي كان يقيم في بلجيكا مع ولده عبد الرحمن الملقب “أبو هاجر” الذي كان يقود مجموعة مسلحة تابعة لما يسمى “صقور الشام” معظمها من الإرهابيين الفرنسيين.
وقضت وحدات من الجيش على تجمعات للإرهابيين في بلدات الرامي والهباط وأبو الضهور وتل سلمو بريف إدلب بينما فككت وحدات الهندسة 3 عبوات ناسفة زرعها الإرهابيون على مدخل بلدة معترم بمنطقة أريحا.
وأوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قتلى ومصابين في صفوف التنظيمات الإرهابية التكفيرية بريف اللاذقية الشمالي ودمرت لهم آليات وأسلحة وذخيرة.
ووجهت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضربات نارية مكثفة على أوكار الإرهابيين في “خان الجوز والعيدو والعالية والحور وكنسبا وسلمى” بريف اللاذقية الشمالي أسفرت عن “مقتل العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية بينهم ماهر التلاوي وعبد السلام سيدو وهشام زاكو ومروان زهيرة وعلي قرقاسي ومحمود عشيرة ومحمد صفو إضافة إلى تدمير عدد من آلياتهم وأسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم”.
ويوم أمس قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على إرهابيين من تنظيم جبهة النصرة بينهم أحد القادة الميدانيين ودمرت لهم 5 آليات بعضها مزودة برشاشات ثقيلة وأخرى محملة بأسلحة وذخيرة بريف اللاذقية الشمالي.
(المصدر: وكالة سانا للأنباء بتاريخ 25/2/2015)