أحكمت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أمس سيطرتها الكاملة على قريتي كفر نجد ونحليا بعد عمليات مكثفة وواسعة نفذها سلاح الجو على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية وآلياتهم وخطوط إمدادهم القادمة من الجانب التركي في ريف إدلب.
وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى أن وحدات من الجيش “أحكمت سيطرتها الكاملة على قريتي كفر نجد ونحليا في الريف الجنوبي لمدينة إدلب بعد القضاء على آخر تجمعات إرهابيي /جبهة النصرة/ والتنظيمات المنضوية تحت زعامته فيها”.
ولفت المصدر إلى أن “وحدات الجيش قضت على عشرات الإرهابيين في القريتين وبدأت بمطاردة فلولهم في المنطقة المجاورة”.
وكان مصدر عسكري قال في وقت سابق إن وحدات الجيش نفذت عمليات مكثفة على تجمعات التنظيمات الإرهابية التكفيرية في محيط قرية كفر نجد وقرية نحليا ما أسفر عن تدمير أرتال من العربات المزودة برشاشات ثقيلة.
كما دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بؤراً إرهابية في مدينة إدلب وأوقعت عشرات الارهابيين قتلى ومصابين من بينهم إرهابي ليبي الجنسية يلقب أبو البراء الليبي وأحمد دركوشي ومحمد علي سيلو وجاسم زريق وخالد سليمان معاذ ومحمد غياث حمودين.
وفي معرتمصرين شمال مدينة إدلب بنحو 9 كم قال المصدر العسكري إن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمر عربات مركب عليها رشاشات ثقيلة وعربات مدرعة لتنظيم /جبهة النصرة/ والتنظيمات المنضوية تحت زعامته وأوقع عشرات القتلى والمصابين بين صفوفها”.
وتعد قرية معرتمصرين الواقعة على بعد 30 كم عن نقطة باب الهوى الحدودية مع تركيا ممرا رئيسيا لتسلل الإرهابيين المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة إلى داخل الأراضي السورية بتمويل ودعم من نظام أردوغان الإخواني ونظام آل سعود الوهابي.
وأكد المصدر “مقتل وإصابة عشرات الإرهابيين وتدمير أرتال من العربات المدرعة والآليات المزودة برشاشات ثقيلة خلال عمليات نفذها سلاح الجو في الجيش العربي السوري على أوكار تنظيم /جبهة النصرة/ والتنظيمات التابعة له في محيط قرية المقبلة وكورين وبلدة سرمين”.
وفي هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بتكبدها خسائر كبيرة في العتاد ومقتل العديد من أفرادها في بلدة سرمين ومن بينهم عبد اللطيف نزار الخليل.
وأشار المصدر العسكري إلى أن “سلاح المدفعية في الجيش العربي السوري وجه ضربات مركزة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في بلدة منطف جنوب مدينة إدلب بنحو 25 كم وأسفرت عن تكبيد الإرهابيين خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد”.
وأوضح المصدر أن عمليات الجيش والقوات المسلحة امتدت لتطال أوكار تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان الإخواني في كفرلاتا وتل الصحن وتل الأعور ومحيط معمل الفلين.
ولفت المصدر إلى أنه تأكد تدمير “أرتال من اليات الإرهابيين وعرباتهم بما فيها من أسلحة وذخيرة إضافة إلى سقوط عشرات القتلى بين صفوفهم بعضهم من جنسيات أجنبية” تسللوا عبر الحدود التركية لتنفيذ مخططات معادية للسوريين.
وفي ريف دمشق حققت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقدما جديدا في حربها على الإرهاب حيث أحكمت سيطرتها على احدى التلال الاستراتيجية في منطقة الزبداني وكبدت التنظيمات الإرهابية التكفيرية خسائر كبيرة في الغوطة الشرقية وجبال القلمون الشمالية.
فبعد أن استعاد الجيش سيطرته على تلتي قلعة السنديان والزوابيق وقلعة العبد الله في جبال الزبداني يوم الخميس الماضي أعلن مصدر عسكري أمس عن “تدمير آخر تجمعات الإرهابيين وتدمير أوكارهم على تلة شير القتلى وإحكام الجيش سيطرته الكاملة عليها”.
ويأتي هذا الإنجاز الجديد للجيش كخطوة مهمة لاجتثاث إرهابيي /جبهة النصرة/ وغيره من التنظيمات التكفيرية من منطقة الزبداني ولاسيما بعد إحكام وحدات الجيش السيطرة في 31 الشهر الماضي على جبال الزبداني الغربية بشكل كامل.
وفي الغوطة الشرقية ذكرت مراسلة سانا الميدانية أن وحدة من الجيش وجهت ضربات مركزة على أوكار وتجمعات للتنظيمات الإرهابية في محيط جسر زملكا ونفق جديا وقرب جامع رحمة في حي جوبر أسفرت عن سقوط العديد من أفرادها بين قتيل ومصاب.
إلى ذلك تصدت وحدة من الجيش لمجموعات ارهابية مسلحة تسللت من بلدة عين ترما باتجاه وادي عين ترما الذي احكم الجيش سيطرته عليه في الحادي عشر من تشرين الأول الماضي وأوقعت /20/ إرهابيا على الأقل بين قتيل ومصاب.
وفي الطرف الجنوبي من الغوطة الشرقية أسفرت عمليات للجيش في مزارع قريتي زبدين ودير العصافير عن تدمير أوكار للإرهابيين بما فيها من أسلحة وذخيرة ومقتل وإصابة العديد منهم.
وفي جبال القلمون الشمالية المحاذية للحدود اللبنانية أوقعت وحدة من الجيش إرهابيين قتلى ومصابين ودمرت لهم أسلحة وعتادا حربيا أثناء محاولتهم التسلل باتجاه جرود بلدة قارة المقابلة لبلدة عرسال في الطرف اللبناني معقل تنظيم /جبهة النصرة/ المرتبط بكيان الاحتلال الإسرائيلي.
إلى ذلك قضت وحدات من الجيش في عمليات دقيقة على بؤر إرهابية في مدينة حلب ودمرت أوكارا وخطوط إمداد للتنظيمات الإرهابية التكفيرية القادمة من الجانب التركي في ريف حلب.
وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش نفذت عمليات دقيقة ضد بؤر إرهابية في أحياء بمدينة حلب حيث ينتشر إرهابيون لتنظيم “جبهة النصرة” وغيره من التنظيمات التكفيرية التي تتلقى جميع أنواع الدعم من نظام أردوغان الإخواني.
وأكد المصدر أن العمليات انتهت “بمقتل العديد من الإرهابيين التكفيريين وتدمير أسلحة وذخائر ومعدات وآليات مركب عليها رشاشات متنوعة” كانوا يستخدمونها في أعمالهم الإجرامية واستهداف الاحياء الآمنة بالقذائف الصاروخية.
ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش “كبدت التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد ودمرت خطوط إمدادها في بلدتي كفر حمرة وحريتان ومنطقة ضهرة عبد ربه” المتاخمة للطريق الدولي إلى تركيا الذي يعد خط إمداد رئيسي لتسلل المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة بدعم من نظام أردوغان في انتهاك فاضح لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بمكافحة الإرهاب وخاصة القرارين 2170 و2178.
وأوضح المصدر أن وحدة من الجيش “أوقعت قتلى بين أفراد التنظيمات التكفيرية ودمرت عددا من الياتهم واعطبت أخرى في قرية المنصورة” بمنطقة جبل سمعان التي نهب الارهابيون المعامل والمنشآت الصناعية فيها وهربوها إلى تركيا.
وبين المصدر أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “أوقعت قتلى بين الارهابيين ودمرت لهم أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم في خان العسل” الواقعة في الجهة الجنوبية الغربية لمدينة حلب بالتزامن مع عملية للجيش أسفرت عن “مقتل وإصابة إرهابيين في قرى سيالة وحوير الحص وجب جاسم” بمنطقة السفيرة جنوب شرق حلب.
وأشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش “حققت إصابات مباشرة في صفوف التنظيمات الإرهابية وكبدتهم خسائر فادحة بالأفراد والعتاد في قريتي كويرس والجديدة” بريف حلب الشرقي.
وكانت وحدات من الجيش قضت الليلة قبل الماضية على 60 إرهابيا في محيط خناصر وبيشه وحوير الحص والرشادية وكفر حمرة وكويرس وشريع وحريتان وأحياء المرجة وقسطل المشط والفردوس والكلاسة بحلب.
كما أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قتلى في صفوف ارهابيي جبهة النصرة وغيره من التنظيمات الارهابية التكفيرية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي في ريفي درعا والقنيطرة.
وافاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش دمرت في عمليات نوعية أوكارا لتنظيم جبهة النصرة وما يسمى حركة المثنى وغيرهما من التنظيمات التكفيرية الممولة من نظام ال سعود الوهابي وقضت على العديد من افرادها في بلدتي الكرك والمسيفرة شمال شرق درعا بنحو 20 كم.
وأكد المصدر سقوط قتلى بين صفوف الارهابيين وتدمير عدد من الياتهم خلال عمليات للجيش على خطوط امدادهم القادمة من الاردن في بلدتي صيدا وكحيل بريف درعا الشرقي القريبتين من الحدود الاردنية حيث يتسلل إرهابيون مرتزقة من جنسيات أجنبية بدعم من النظام الأردني الذي يحتضن في أراضيه معسكرات تدريب للإرهابيين وغرفة عمليات معادية للسوريين.
وتؤكد التقارير والمعلومات الاستخباراتية أن الاردن يقيم مع تركيا والسعودية معسكرات لتدريب الارهابيين بتمويل من النظام السعودي واشراف من المخابرات المركزية الامريكية ال/سى اى ايه/ ومساعدتهم على التنقل والعبور الى داخل الأراضي السورية.
إلى ذلك أشار المصدر العسكري الى أنه بناء على معلومات دقيقة ورصد لتحركات إرهابيي تنظيم جبهة النصرة وغيرهم من افراد التنظيمات المنضوية تحت زعامته دمرت وحدة من الجيش اليات واوكارا بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة في بلدة كفر شمس شمال غرب محافظة درعا.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أردت أمس الأول إرهابيين قتلى ومصابين في أم ولد والكرك الشرقي وتلول خليف وقرية البعيات ومحيط جامع بلال الحبشي ومبنى الجمرك القديم بدرعا وريفها.
وواصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أمس عملياتها العسكرية للقضاء على تنظيم /جبهة النصرة/ والتنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي في ريفي درعا والقنيطرة.
وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى أن وحدة من الجيش قضت على إرهابيين من /جبهة النصرة/ وما يسمى /حركة المثنى الإسلامية/ وغيرهما من التنظيمات التكفيرية الممولة من نظام آل سعود الوهابي “ودمرت ما بحوزتهم من اسلحة وذخيرة خلال عملية على أحد تجمعاتهم في مدينة الحراك” شمال شرق درعا بنحو 30 كم.
وكانت وحدات من الجيش دمرت آليات للإرهابيين خلال عمليات على خطوط امدادهم القادمة من الاردن في بلدتي صيدا وكحيل بريف درعا الشرقي القريبتين من الحدود الأردنية.
في غضون ذلك حققت وحدات من الجيش والقوات المسلحة اصابات مباشرة في صفوف التنظيمات الارهابية التكفيرية في ريف القنيطرة وأوقعت العديد من إرهابيي تنظيم جبهة النصرة قتلى ومصابين.
وأشار المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش نفذت عملية مركزة ضد أوكار الارهابيين انتهت بمقتل واصابة العديد منهم شمال خزان قرية الحميدية غرب مدينة القنيطرة بنحو 7 كم.
وفي سياق متصل أشار المصدر العسكري إلى أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “دمرت آليات وأوكارا بمن فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة في قريتي الصمدانية الغربية والصمدانية الشرقية” المتاخمتين للأراضي العربية المحتلة.
وتؤكد التقارير والمعلومات الاستخباراتية أن الأردن يقيم مع تركيا والسعودية معسكرات لتدريب الإرهابيين بتمويل من النظام السعودي وإشراف من المخابرات المركزية الأمريكية /السي آي ايه/ ومساعدتهم على التنقل والعبور إلى داخل الأراضي السورية.
وكانت وحدات من الجيش احبطت أمس الأول هجوما ارهابيا لتنظيم جبهة النصرة على أهالي قرية الصمدانية الشرقية بريف القنيطرة.
وأسفرت الضربات النارية المكثفة لوحدات الجيش والقوات المسلحة على تجمعات التنظيمات الارهابية التكفيرية في ريفي حمص الشرقي والشمالي عن تدمير عدد من أوكارها وآلياتها وسقوط قتلى بين صفوفها.
وذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش وجهت ضربات دقيقة على أوكار لتنظيم جبهة النصرة وما يسمى حركة أحرار الشام الإسلامية المرتبط بنظام آل سعود الوهابي في قريتي أم صهيريج والعرشونة شرقي مدينة حمص أدت إلى إيقاع قتلى ومصابين بين أفرادهما وتدمير آليات وأسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم.
وكانت وحدات من الجيش قضت أمس الأول على إرهابيين في قرى الشنداخية الجنوبية والمشيرفة القبلية وابو حواديت وام صهيريج والمشيرفة الشمالية والمزبل ومسعدة والكديم والجواعد وريع الهوا ورحوم وشرق جبل شاعر بريف حمص.
وأشار المصدر العسكري إلى مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير جرافة في قرية الغنطو بريف حمص الشمالي الذي شهد أمس الأول مقتل عدد من إرهابيي جبهة النصرة شرق مبنى البريد بمدينة الرستن وفي قريتي دير فول وعين حسين.
وفي ريف اللاذقية وجهت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضربات مكثفة على أوكار تنظيم جبهة النصرة وغيرها من التنظيمات الارهابية التكفيرية في ريف اللاذقية الشمالي المتاخم للحدود التركية.
وأكد مصدر عسكري سقوط قتلى في صفوف تنظيم جبهة النصرة المدرج على لائحة الارهاب الدولية خلال عمليات للجيش في وادي حزيرين وقرية كفردلبة وبلدة سلمى الواقعة على بعد نحو 13 كم عن الحدود السورية التركية.
وأشار المصدر إلى أن العمليات أسفرت عن تدمير عدة اليات مزودة برشاشات ثقيلة وسيارات محملة بأسلحة وذخيرة.
ولفت المصدر إلى أن عمليات الجيش طالت أوكارا للإرهابيين في قريتي زاهية والربيعة على بعد 60 كم شمال مدينة اللاذقية تم خلالها القضاء على العديد من الارهابيين وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت أمس الأول في عمليات مركزة على متزعمين في التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنضوية تحت زعامة تنظيم جبهة النصرة في قرى المغيرية وترتياح ودروشان وبلدة سلمى.
وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات ارهابية مرتبطة بنظام أردوغان الإخواني وتضم في صفوفها إرهابيين أجانب يتسللون عبر الحدود التركية ولواء الاسكندرون السليب لارتكاب جرائم بحق الأهالي واستهداف أحياء اللاذقية وقراها بالقذائف الصاروخية.
وفي ريف حماة كثفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضرباتها المركزة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في ريف حماة الشمالي وقضت على العديد من أفرادها ودمرت لهم آليات بما فيها.
وأكد مصدر عسكري لـ سانا أنه “تم إيقاع إرهابيين قتلى ومصابين بين أفراد التنظيمات الإرهابية وتدمير آليات لهم بما فيها شرق بلدة مورك” التي استعاد الجيش السيطرة عليها في تشرين الأول الماضي.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت آليات وأوكارا للتنظيمات الارهابية التكفيرية في قرية الاربعين غرب بلدة كفر زيتا” على الحدود الإدارية مع محافظة ادلب.
وكانت وحدات من الجيش نفذت الاثنين الماضي عمليات مكثفة ضد أوكار إرهابيي /جبهة النصرة/ وما يسمى /فيلق الشام/ في بلدتي كفرزيتا واللطامنة وقريتي عطشان وسكيك بريف حماة الشمالي المتاخم لمحافظة إدلب وقضت على العديد منهم ودمرت لهم آليات وكميات من الأسلحة والذخيرة.
وفي ريف الحسكة الجنوبي نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أمس عمليات دقيقة على أوكار وتجمعات لتنظيم داعش الإرهابي في مدينة الشدادي أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والمصابين بين صفوفه.
ونقل مراسل سانا في الحسكة عن مصدر في المحافظة قوله إن “الجيش نفذ عملياته بعد رصد دقيق لتحركات وأوكار وتجمعات للتنظيم المتطرف المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في مدينة الشدادي الواقعة على بعد /50/ كم جنوب مدينة الحسكة”.
وأكد المصدر “تحقيق إصابات مباشرة في صفوف إرهابيي تنظيم /داعش/ وسقوط العشرات من افراده بين قتيل ومصاب في شارع الصناعة ومساكن الـ/200/ وأحد المشافي الميدانية للتنظيم وسط المدينة”.
(المصدر: وكالة سانا للأنباء بتاريخ 16/4/2015)