بسطت وحدات من الجيش سيطرتها على قرية خربة الناقوس بريف حماة ودمرت أربع عربات مزودة برشاشات ومدفعا محملا على عربة وصادرت مدفعين وجرافة للتنظيمات الإرهابية التكفيرية كما أحكمت السيطرة على قصر الحير الغربي وبير المر بريف حمص فيما دمرت وحدات ثانية من الجيش وكرا للتنظيمات الإرهابية وقضت على من فيه في سهل الزبداني بريف دمشق.
وفي التفاصيل تمكنت وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية من بسط السيطرة على قرية خربة الناقوس في ريف حماة الشمالي بعد أن قضت على آخر تجمعات الإرهابيين فيها.
وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا : إن عملية السيطرة على القرية اتسمت “بالسرعة والدقة العالية وتم خلالها القضاء على آخر تجمعات إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته التي دمرت وخربت ممتلكات أهالي قرية خربة الناقوس” التابعة لناحية الزيارة في منطقة السقيلبية.
ولفت المصدر إلى أن العملية أسفرت عن “تدمير 4 عربات مزودة برشاشات ومدفع محمل على عربة وجرار وكميات من الأسلحة والذخيرة ومصادرة مدفعين وجرافة”.
ويأتي هذا الإنجاز الجديد بعد ان اعادت وحدات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية في السادس من الشهر الحالي الأمن والاستقرار الى بلدات الرملة والمشرفة والكريم وقبر فضة في ريف حماة الشمالي.
الى ذلك افاد المصدر بان عمليات الجيش “أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من إرهابيي “داعش” وتدمير الياتهم في محيط قصر ابن وردان” على بعد نحو 60 كم شرق حماة حيث عمد ارهابيو التنظيم المتطرف الى نهب وبيع اللقى الاثرية في القصر الذي يعود تاريخ بنائه الى القرن السادس الميلادي.
وأسفرت عمليات الجيش أمس عن سقوط العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” و “داعش” قتلى ومصابين وتدمير عتادهم الحربي في قرى اللطامنة والرحراحة والعلقانة وسرحة الرهجان وأم ميال ومحيط الشيخ هلال.
إلى ذلك فرضت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة بريف حمص بإسناد من سلاح الجو سيطرتها المطلقة على مساحات جديدة في الريف الشرقي بعد تكبيد تنظيم “داعش” الإرهابي خسائر فادحة بالأفراد والعتاد.
وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى أن وحدات من الجيش أحكمت سيطرتها الكاملة على قصر الحير الغربي جنوب غرب مدينة تدمر بحوالي 60 كم بعد عملية عسكرية دقيقة على بؤر إرهابيي “داعش” بدأتها الليلة الماضية واستمرت حتى ظهر اليوم.
وأكد المصدر “سقوط العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب خلال العملية واندحار العشرات منهم باتجاه البادية تحت ضربات الجيش والقوات المسلحة”.
وتعرض قصر الحير الشرقي خلال الفترة الماضية لأعمال تدمير ممنهجة من إرهابيي تنظيم داعش الذين خربوا وسرقوا العديد من محتويات القصر الذي يعود تاريخ بنائه إلى العصر الأموي.
وأشار المصدر إلى أن “وحدة من الجيش العربي السوري وبتغطية من الطيران الحربي قضت على اخر تجمعات إرهابيي “داعش” في قرية بير المر القريبة من قصر الحير الغربي”.
إلى ذلك واصلت وحدات الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية عملياتها ضد إرهابيي “داعش” في مناطق متفرقة من ريف تدمر حيث أكد المصدر العسكري تدمير العديد من الآليات المزودة برشاشات في المشتل وبئر ابوطوالة ومرهطان ومحيط حاجز البصيري بريف حمص.
وحققت وحدات الجيش منذ منتصف الأسبوع الماضي وحتى الان تقدما كبيرا في ملاحقة إرهابيي “داعش” ودحرتهم عن مساحات واسعة من ريف تدمر وكبدتهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.
ونفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة بريف دمشق عمليات ضد أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم جبهة النصرة المدرج على لائحة الارهاب الدولية وكبدتهم خسائر بالافراد والعتاد.
وذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش “قضت على عدد من ارهابيى التنظيمات التكفيرية ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر فى عمليات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم فى خان الشيح وزاكية وبيت جن” بالريف الجنوبي الغربي.
وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على ارهابيين من تنظيم جبهة النصرة ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة فى مغر المير والمزارع الغربية والديرخبية بالريف الجنوبي الغربي.
وفى منطقة الزبداني حيث تواصل وحدات من الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية عملياتها ضد التنظيمات الارهابية أكد المصدر العسكري “تدمير وكر للارهابيين بما فيه من أسلحة وذخيرة وارهابيين فى سهل الزبداني”.
وفي وقت لاحق قال المصدر إن وحدة من الجيش اشتبكت مع مجموعة إرهابية حاولت التسلل من اتجاه المركز الثقافي عند دوار السيلان في مدينة الزبداني وأوقعت جميع أفرادها بين قتيل ومصاب ودمرت مابحوزتهم من أسلحة.
وكانت وحدات من الهندسة في الجيش العربى السورى والمقاومة اللبنانية فجرت أمس نفقا للتنظيمات الارهابية بطول 350 مترا فى منطقة طلعة الوزير يربط البساتين الجنوبية لمدينة الزبدانى بمنطقة بقين جنوب شرق المدينة ويمر تحت أوتوستراد الزبدانى -مضايا كان يستخدمه الارهابيون للتنقل وتهريب الاسلحة والذخيرة.
إلى ذلك أقرت التنظيمات الارهابية عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل عدد من أفرادها من بينهم ما سمته “قائدا ميدانيا في حركة أحرار الشام الإسلامية” المدعو رامز ظاهر أبو هشام.
في غضون ذلك قضت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا والقنيطرة على عدد من إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي في حربها المتواصلة على الارهاب التكفيري.
وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن وحدة من الجيش بناء على معلومات دقيقة دكت محاور تحرك مجموعة ارهابية على محور العباسيين/ طريق السد في حي درعا البلد ما اسفر عن “ايقاع كامل افرادها قتلى اغلبهم من تنظيم “جبهة النصرة” وتدمير اسلحتهم وذخيرتهم”.
وكانت وحدة من الجيش دمرت أمس راجمة صواريخ للتنظيمات الإرهابية في مخيم النازحين وجنوب معمل الاحذية بحي درعا البلد الذى يعد أحد خطوط امداد ارهابيي “جبهة النصرة” بالأسلحة والذخيرة وتسلل المرتزقة من الأراضي الاردنية التي تحتضن معسكرات يقيمها النظام الاردني بإشراف الموساد الإسرائيلي وأنظمة استخبارات غربية واقليمية.
ولفت المصدر العسكري إلى “سقوط قتلى ومصابين بين صفوف التنظيمات الارهابية وتدمير أسلحة وذخيرة لهم خلال عمليات نوعية لوحدات من الجيش ضد أوكارها في بلدات اليادودة وزمرين والحارة” الواقعة في الجهة الشمالية الغربية من محافظة درعا.
وتعد هذه البلدات التي يطلق عليها اسم “جيدور حوارن” نقاط وصل وخزان امداد أول بين التنظيمات الإرهابية المنتشرة في درعا والعدو الإسرائيلي.
وأسفرت الرمايات النارية التي وجهتها وحدات من الجيش امس على تجمعات وأوكار الارهابيين في بلدات كفر شمس والمسمية وعتمان والنعيمة عن مقتل واصابة العديد من الارهابيين وتدمير تجمعاتهم وأسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم.
وافاد المصدر في وقت لاحق بانه تم “تدمير بؤر إرهابية في ضربات دقيقة لوحدة من الجيش في حي الحمادين ومخيم النازحين وحي المنشية بدرعا البلد وايقاع العديد من افراد التنظيمات التكفيرية قتلى ومصابين وتدمير اسلحة وذخائر كانت لديهم”.
الى ذلك اكد المصدر ان وحدة من الجيش” قضت على كامل افراد مجموعة ارهابية ودمرت اسلحتهم وذخيرتهم بعد رصد تحركاتهم في بلدة كفر شمس” بأقصى الريف الشمالي الغربي لدرعا.
وفى ريف القنيطرة الجنوبي الشرقي كثفت وحدات من الجيش رماياتها النارية على اوكار التنظيمات الارهابية التكفيرية من بينها “جبهة النصرة” وما يسمى “لواء فجر الاسلام” و”الوية الفرقان” في قرية البريقة ما أدى إلى “تكبدها خسائر في الافراد والعتاد”.
كما طالت مدفعية الجيش “اوكارا للإرهابيين وتجمعاتهم في قريتي العجرف وأم باطنية” بريف القنيطرة الشرقي” ما اسفر عن مقتل واصابة العديد منهم وتدمير اليات واسلحة وذخائر كانت لديهم”.
وفي حلب واصلت وحدات الجيش والقوات المسلحة عملياتها المكثفة على أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الارهاب الدولية والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في إطار حربها على الإرهاب.
وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “دكت أوكار التنظيمات الارهابية في أحياء حلب القديمة والليرمون والراشدين 4 وقضت على العديد من أفرادها ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وعتاد حربي”.
وفي الريف الشمالي بين المصدر ان وحدات من الجيش “نفذت عمليات مكثفة على أوكار وخطوط إمداد التنظيمات التكفيرية في عندان الواقعة على الطريق الدولي حلب /عنتاب والباب 38 كم إلى الشمال من مدينة حلب” التي تعد خط إمداد وتسلل المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة القادمة من الأراضي التركية.
وأوضح المصدر أن العمليات أسفرت عن “تدمير عدد من الآليات والعربات المزودة برشاشات متنوعة والقضاء على عدد من الارهابيين”.
ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش “قضت على عدد من الإرهابيين التكفيريين ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة في ضربات مركزة على أوكارهم وبؤرهم في محيط البحوث العلمية وخان العسل وقرية المنصورة” غرب مدينة حلب بنحو 10 كم.
وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس اليات مزودة برشاشات وقضت على العديد من إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة ” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته المدعومة من نظام أردوغان الاخواني في شامر وحريتان ومران وحردتنين وعندان والباب والمنصورة و كفرداعل وكفرحمرة وخان العسل بريف حلب.
وفي ريف حلب الشرقي “دمرت وحدة من الجيش آليات مزودة برشاشات وقضت على عدد من أفراد تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في رمايات مركزة على تجمعاته في محيط الكلية الجوية” وفق المصدر العسكري.
وفي ريف إدلب كبدت وحدات من الجيش والقوات المسلحة التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح خسائر بالأفراد والعتاد خلال ضربات جوية على أوكارها وتجمعاتها في قرى وبلدات بريف ادلب.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن الطيران الحربي دمر أوكارا لإرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” في الترعة وتل سلمو وابو الضهور شرقي مدينة إدلب بنحو 50 كم ما أسفر عن “مقتل واصابة العديد منهم وتدمير اليات مزودة برشاشات مختلفة”.
وأضاف المصدر.. ان الغارات الجوية طالت اوكاراً ونقاط تحرك لإرهابيي “جبهة النصرة” في جنة القرى وعين لاروز “بمنطقة جسر الشغور تأكد خلالها سقوط العديد من الارهابيين قتلى وتدمير اسلحة وعتاد حربي كان لديهم”.
وأشار المصدر إلى “مقتل واصابة عدد من افراد التنظيمات الإرهابية في ضربات وجهها سلاح الجو على اوكارهم وتجمعاتهم وتدمير العديد من الياتهم في مدينة اريحا” 12 كم جنوب ادلب.
وفي وقت لاحق أكد المصدر أن سلاح الجو “دمر عدة أوكار للإرهابيين في بنش البعيدة عن مدينة إدلب بنحو /7/كم وفي قسطون” التابعة لمنطقة أريحا بريف المحافظة ما أدى إلى “إيقاع العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم”.
وبحسب المصدر العسكري فقد أسفرت الضربات الجوية المركزة عن “إيقاع عدد من إرهابيي التنظيمات التكفيرية قتلى ومصابين وتدمير أوكار وأسلحة وذخيرة لهم في ناحية تفتناز” بالريف الشمالي الشرقي لإدلب والبعيدة عن مركز المحافظة نحو /17/كم.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة نفذت امس عمليات نوعية على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية فى قرى أم جرين وقرع الغزال بمنطقة ابو الضهور وكنصفرة وأرنبة وغرب معمل السكر وفي معر شمشان ومقلع وقريتي البشيرية وجنة القرى واوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين.
الى ذلك تناقلت صفحات التنظيمات الارهابية على مواقع التواصل الاجتماعي بان انتحاريا فجر نفسه امس داخل وكر لما يسمى “كتيبة أبو طلحة الأنصاري” التابعة لـ “حركة أحرار الشام” بريف ادلب ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والمصابين منهم المتزعم فيما يسمى “الجبهة الشامية” أبو عبد الرحمن الأسعد و 12 اخرون من بينهم “نبيل مسيطح” و”حمود الأسعد” و”أحمد بدوي”.
ودمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري اليوم أوكارا لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته المرتبطة بنظام أردوغان السفاح وقضى على عدد من افرادها في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وبين مصدر عسكري في تصريح أن الطيران الحربى “نفذ غارة جوية على أوكار وبوءر التنظيمات الارهابية في قرية شلف شمال شرق مدينة اللاذقية أسفرت عن مقتل واصابة عدد من الارهابيين التكفيريين وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر”.
وأوضح المصدر أن “من بين الارهابيين القتلى عبد القادر القرضاوي مصري الجنسية”.
وفي وقت لاحق أكد المصدر العسكري مقتل العديد من أفراد التنظيمات الارهابية التكفيرية في غارات نفذها الطيران الحربي على أوكارهم في بلدة كنسبا وقرية الخضرا بريف اللاذقية الشمالي إضافة إلى تدمير الياتهم.
وكانت وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو دمرت امس اليات وعربات مزودة برشاشات ثقيلة للتنظيمات الارهابية وقضت على العديد من أفرادها بعضهم من جنسيات أجنبية في جبل النوبة وقرى وبلدات كتف الرمان وشلف ووطى سعدو وخان الجوز والخضرا والكبير والروضة وعكو وساقية الكرت وكفر دلبا.
وينتشر في ريف اللاذقية الشمالي إرهابيون من جبهة النصرة وما يسمى لواء أحرار الساحل ولواء السلطان عبد الحميد وغيرها وتضم في قوامها مرتزقة أجانب وتتلقى تدريباتها في معسكرات على الاراضي التركية بدعم كامل من نظام أردوغان السفاح وتمويل من نظام ال سعود الوهابي ومشيخة قطر للاعتداء على الدولة السورية.
إلى ذلك وجهت وحدة من الجيش والقوات المسلحة ضربات مركزة على بؤر وتحركات ارهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الارهاب الدولية في ريف السويداء الشمالي الشرقي.
وأكد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا “مقتل عدد من أفراد التنظيم المتطرف وتدمير مربض هاون وعدة اليات مزودة برشاشات خلال رمايات نارية مباشرة على أوكارهم وتجمعاتهم في قرية القصر” شمال شرق السويداء بنحو 60 كم.
وتقع قرية القصر على أطراف البادية السورية حيث ينتشر فيها إرهابيون من تنظيم “داعش” يشنون اعتداءات على أهالي القرى المجاورة تحت ذرائع وأفكار ظلامية تكفيرية.
واشار المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من “داعش” بعد رصدها تحركاتهم القادمة من خربة صعد باتجاه تل البثينة ما اسفر عن” إيقاع اعداد منهم قتلى ومصابين وتدمير أسلحتهم وعتادهم”.
وتعمل وحدات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية على ملاحقة إرهابيي “داعش” الذين يستغلون المساحة الشاسعة للبادية السورية لتسلل المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة عبر الحدود المفتوحة مع العراق والأردن حيث قضت امس على عدد منهم في تل الفارة القريب من قرية الجنينية بناحية شقا بريف السويداء.
(المصدر: وكالة سانا للأنباء، بتاريخ 16/7/2015)