تصدت وحدات من الجيش لهجوم إرهابيين على اتجاه تل خطاب والمشيرفة ومحيط قرية الفريكة بريف ادلب وأوقعت في صفوفهم عشرات القتلى والمصابين فيما كبد الطيران الحربي في الجيش العربي السوري إرهابيي تنظيم “داعش” خسائر بالأفراد والعتاد الحربي في ضربات جوية مكثفة نفذها على أوكارهم وتجمعاتهم في مناطق متفرقة من ريف تدمر.
وذكر مصدر عسكرى في تصريح لـ سانا أن الطيران الحربي شن سلسلة غارات على بؤر تنظيم “داعش” في محيط قلعة فخر الدين المعني الواقعة على الأطراف الشمالية الغربية لمدينة تدمر “أسفرت عن مقتل العديد من إرهابيي التنظيم المتطرف وتدمير آلياتهم وأسلحتهم”.
وأكد المصدر “تكبيد إرهابيي “داعش” خسائر فادحة بالأفراد والعتاد خلال غارات نفذها الطيران الحربي على بؤرهم وتجمعاتهم على اتجاه منطقة مثلث تدمر الاستراتيجي”.
وفي وقت لاحق أكد المصدر أن وحدة من الجيش “دمرت في ضربات مركزة أوكارا بما فيها من أسلحة وذخيرة وسقط خلالها العديد من القتلى والمصابين بين صفوف الإرهابيين داخل مدينة تدمر”.
وأضاف المصدر إن وحدة من الجيش “قضت على العديد من الإرهابيين وأصابت آخرين ودمرت أوكارهم وعتادهم في ضبعة الملة وقرية جباب حمد” التابعة لناحية الفرقلس بالريف الشرقي لحمص.
وحققت وحدات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية خلال العملية العسكرية التى تنفذها منذ مطلع الشهر الجاري في ريف تدمر تقدما ملحوظا لمسافة عشرات الكيلومترات فى منطقة البيارات وسيطرت على مدرسة السياقة والمزارع المحيطة ودمرت جميع التحصينات التي أقامها “داعش” في المنطقة عبر تكثيف الرمايات النارية وغارات سلاح الجو قبل التقدم نظرا لطبيعة الأراضي المفتوحة في البادية.
وفى ريف تدمر الشرقي أكد المصدر العسكري “تدمير أرتال من السيارات والاليات المتنوعة لتنظيم “داعش” الإرهابي عبر غارات لسلاح الجو ضد تحركاتهم على طريق تدمر-السخنة”.
وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس أوكارا لتنظيم “داعش” الإرهابي ومدفعا عيار 130 مم في وادي أبيض ومحيط القلعة وعلى الطريق الواصل بين تدمر ومدينة السخنة.
فى هذه الأثناء تحدثت مصادر أهلية من داخل تدمر عن فرار العشرات من إرهابيي “داعش” خلال الأيام الثلاثة الأخيرة باتجاه بلدة السخنة ومدينتي الرقة ودير الزور بالتزامن مع التقدم المتواصل لوحدات الجيش في عمليتها العسكرية باتجاه مدينة تدمر.
وفي الريف الشمالي لحمص ووفق المصدر العسكري تأكد مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين وتدمير أدوات إجرامهم في تلبيسة التي تبعد عن مدينة حمص نحو 13 كم.
ويحاصر تنظيم “داعش” عشرات آلاف المواطنين داخل مدينة تدمر ويفرض عليهم أفكاره التكفيرية الظلامية بعد أن ارتكب العديد من المجازر والجرائم في المدينة منذ 20 الشهر الماضي راح ضحيتها أكثر من 500 شخص غالبيتهم من الأطفال والنساء ودمر العديد من القطع الأثرية ونهب كثيرا منها حسب مصادر إعلامية وأهلية متطابقة.
وحدات الجيش بالتعاون مع المقاومة تكثف عملياتها في الزبداني.. ومقتل 12 إرهابيا في الغوطة الشرقية
وكثفت وحدات الجيش العربي السوري بالتعاون مع المقاومة اللبنانية ضرباتها على التنظيمات الإرهابية التكفيرية في الزبداني بالتزامن مع تدمير مستودع أسلحة وآليات ومقتل العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” أحدهم سعودي الجنسية خلال عمليات الجيش في الغوطة الشرقية.
وذكرت مصادر ميدانية لمراسلة سانا أن وحدات من الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية وجهت رمايات نارية مكثفة على تحصينات وأوكار التنظيمات الارهابية في حيي المحطة والعارة وسط مدينة الزبداني أسفرت عن تكبيد الإرهابيين خسائر بالأفراد والعتاد.
ولفتت المصادر إلى مقتل عدد من الإرهابيين أغلبيتهم من “جبهة النصرة” خلال عمليات الجيش والمقاومة على بؤرهم في محيط بنايات بدير شمال حي السلطاني وحي النابوع في الجهة الشمالية الغربية من المدينة.
وكانت وحدات الجيش والمقاومة أحرزت بالامس تقدما ملحوظا من دوار الكهرباء باتجاه دوار السيلان جنوب مدينة الزبداني حيث أحكمت السيطرة على عدد من كتل الابنية بعد اشتباكات عنيفة مع التنظيمات الإرهابية.
وفي الريف الجنوبي للزبداني اكدت المصادر سقوط عدد من الإرهابيين قتلى وتدمير آلياتهم أثناء تحركهم من جهة جبال بلدتي بقين ومضايا في محاولة لامداد الارهابيين المحاصرين داخل المدينة.
وأوضحت المصادر أن من بين الارهابيين القتلى “يزن عبد الرحمن وصالح الخوص وبشار رحمة وعبد الجبار عيسى ومعتصم الخوص وإصابة محمد محرز ووجيه يوسف وفراس عز الدين وعلاء الحلبوني و داوود غصن”.
وقضت وحدات من الجيش والمقاومة أمس على الارهابي خليل محمود الملقب بـ”خليل وطفة” متزعم تنظيم “داعش” في بلدة مضايا و”محمد موفق عفلق وسامر المصري” في عملية نوعية على أحد أوكارهم في ريف الزبداني.
وأشارت المصادر إلى أن عددا من مسلحي ما يسمى “كتائب حمزة بن عبد المطلب” بادروا إلى تسليم أنفسهم للجيش.
وفي الغوطة الشرقية دمرت وحدات الجيش مستودع اسلحة وذخيرة وسيارات قرب جامع العمرين في بلدة عربين خلال عمليات مكثفة قتل فيها الارهابي السعودي “هاجس الطويفي ومحمد شريفة و بهاء الكوكو و محمد طالب و نضال الخضري و زكوان البوشي ومحمود ادريس و عبد الرحمن قاطوع”.
إلى ذلك أكدت المصادر أن ” وحدة من الجيش قضت على الإرهابيين “محمود غزيل وجهاد غزيل ونضال جوهر ومحمد الدالي في مزارع قرية دير العصافير”.
وكانت وحدات من الجيش أحكمت أمس سيطرتها على عدد من كتل الأبنية فى الجهة الشرقية لحي جوبر باتجاه جسر زملكا ودمرت محطة إرسال للتنظيمات الإرهابية التكفيرية في دير سلمان بالغوطة الشرقية.
التنظيمات الإرهابية تقر بمقتل العشرات من أفرادها من بينهم قائد مجموعة الانتحاريين في جبهة النصرة بريف إدلب
وأقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” اليوم بتكبدها خسائر فادحة بالعتاد ومقتل العشرات من أفرادها أغلبيتهم من تنظيم “جبهة النصرة” في الريف الجنوبي الغربي لمحافظة إدلب.
وذكرت التنظيمات عبر منابرها في مواقع التواصل الاجتماعي أن من بين القتلى من سمته “قائد مجموعة الانغماسيين في جبهة النصرة” الإرهابي الأردني أنس قبلان الملقب بـ”أبي جلمود المقدسي” إضافة إلى 13 من مرافقيه من بينهم الإرهابي محمد غبن أحد متزعمي ما يسمى “جيش الفتح”.
ونشر تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية صورا لقتلاه من بينهم الإرهابي قبلان.
وتكبدت التنظيمات الإرهابية التكفيرية اليوم خسائر فادحة بالأفراد والعتاد خلال عمليات نفذتها وحدات الجيش والقوات المسلحة مدعومة بالطيران الحربي على أوكارهم في الريف الممتد بين محافطتي حماة وإدلب.
الجيش يحبط هجوم إرهابيين على تل خطاب والمشيرفة ومحيط قرية الفريكة وتقضي على عشرات الإرهابيين بريفي حماة وإدلب
وقضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو على العشرات من أفراد التنظيمات الارهابية التكفيرية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح فى ريفي ادلب وحماة.
ففي ريف إدلب افاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش “تصدت لهجوم مجموعات إرهابية على اتجاه تل خطاب والمشيرفة ومحيط قرية الفريكة” في الريف الجنوبي الغربي قرب الحدود الإدارية من ريف حماة.
وبين المصدر أن الهجوم انتهى بعد اشتباكات عنيفة كان من نتيجتها “إيقاع العشرات في صفوف ما يسمى “جيش الفتح” و”جبهة النصرة” قتلى وتكبيدهم خسائر في الآليات والعربات والعتاد الحربي”.
ولفت المصدر إلى أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري “نفذ غارات جوية على أوكار لإرهابيي “جبهة النصرة” في اشتبرق وتل المنطار ومقالع بزيت وتل اعور” بريف جسر الشغور.
وأشار المصدر إلى أن الغارات “اسفرت عن تدمير 3 عربات مزودة برشاشات ومرابض هاون وايقاع العديد من الارهابيين قتلى ومصابين”.
وفي وقت لاحق أكد مصدر عسكري “مقتل أكثر من 40 إرهابيا من جبهة النصرة خلال ضربات وجهتها وحدة من الجيش على أوكارهم في محيط تل حمكة وتل الصراريف” بريف جسر الشغور.
وبين المصدر أن وحدة من الجيش “دمرت 4 عربات للتنظيمات الإرهابية بعد رصد تحركاتهم على محور قريتي الكفير الفريكة” جنوب جسر الشغور .
وأقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية عبر صفحاتها فى مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل من سمته “قائد كتيبة طيور الأبابيل” أحمد على شيخ أحمد ومحمد بركات وأبو حمزة الزعبي.
وفي ريف حماة الشمالي الغربي قال مصدر عسكري إن الطيران الحربي “نفذ غارات مكثفة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في “تل واسط وخربة الناقوس والمنصورة والحويجة أسفرت عن تحقيق إصابات مؤكدة في صفوف الإرهابيين وتكبيدهم خسائر فادحة بالأفراد والعتاد”.
ولفت المصدر إلى تدمير آليات وتجمعات لإرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” خلال ضربات جوية على بؤرهم وأوكارهم في قرى قسطون والزيادية وزيزون الجديدة وتل زجرم على بعد نحو 80 كم شمال غرب مدينة حماة.
وكان الطيران الحربي وجه أمس ضربات على تحركات وتجمعات التنظيمات الارهابية فى منطقة ابو الضهور وخان شيخون ومحيط كفريا والفوعة ومنطقة زيزون المحدثة وتل الصحن اسفرت عن مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير آليات وعتاد حربي.
وحدات الجيش العاملة في درعا تدمر نفقا وراجمة صواريخ للتنظيمات الارهابية التكفيرية المرتبطة بكيان الاحتلال الاسرائيلي
كما نفذت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا الليلة الماضية وفجر اليوم عمليات نوعية مكثفة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية أسفرت عن تدمير راجمة صواريخ وسيارة محملة باسلحة وذخيرة ومقتل 15 إرهابيا على الأقل.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية تسللوا من بلدة اليادودة باتجاه مزرعتي الغزلان والبيطار الواقعتين بمحيط بلدة عتمان.
ولفت المصدر إلى أن “الاشتباكات أسفرت عن مقتل وإصابة غالبية الإرهابيين بينما لاذ الباقون بالفرار باتجاه الطريق الشمالي الشرقي لبلدة اليادودة وشمالها”.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش نفذت استنادا إلى معلومات دقيقة عملية نوعية ضد تحركات التنظيمات الإرهابية في محيط مطعم قصر البيطار على الطريق بين مدينة درعا وطفس أسفرت عن “إيقاع قتلى ومصابين بين صفوفها”.
إلى ذلك “دمرت وحدة من الجيش مربض هاون لإرهابيي “جبهة النصرة” وقضت على طاقمه جنوب شرق صوامع الحبوب على الأطراف الجنوبية لمدينة درعا”. وفقا للمصدر العسكري.
وأكد المصدر “تدمير مرابض هاون ومقتل عدد من أفراد التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” في عمليات للجيش ضد أوكارهم ومحاور تحركاتهم في محيط خزان مياه بلدة النعيمة وجنوب جامع الميسر وقرب مفرق قرية أم المياذن”.
وفي حي درعا البلد أشار المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش “دمرت راجمة صواريخ فى منطقة السد بمخيم النازحين ونفقا للتنظيمات الإرهابية وأوقعت 15 قتيلا و10 مصابين كانوا بداخله جنوب جامع العزيز”.
وبين المصدر أن وحدة من الجيش قضت على بؤر إرهابية لـ “جبهة النصرة” وما يسمى “لواء توحيد الجنوب وكتيبة مدفعية سجيل” في محيط جامع الحسين ودمرت سيارة محملة بأسلحة وذخيرة في حي السد والأرصاد الجوية.
وأكد المصدر “سقوط العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب وتدمير تجمعاتهم وآلياتهم شرق بلدة داعل” الواقعة إلى الشمال من درعا بـ 14 كم إضافة إلى “مقتل وإصابة آخرين وتدمير أدوات إجرامهم في بلدة صيدا” بالريف الشرقي للمحافظة.
ودمرت وحدات الجيش أمس راجمتي صواريخ وقاعدة صواريخ تاو شمال خراب الشحم ومنطقة الرجم وقاعدة صواريخ تاو في حارة البجابجة في درعا.
وتتخذ التنظيمات التكفيرية من منطقة درعا البلد التي تبعد 13 كم عن الحدود الأردنية أوكارا لإرهابييها وتهريب الأسلحة والذخيرة وتسلل المرتزقة من الأراضي الأردنية بعد تدريبهم في معسكرات بدعم من النظام الأردني وإشراف من الموساد الإسرائيلي وأجهزة استخبارات معادية للسوريين.
فى هذه الأثناء اعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية عبر صفحاتها فى مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم “مثنى سمير الجبر” مما يسمى “لواء شباب الهدى التابع لألوية العمري”.
مقتل عدد من ارهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المرتبط بكيان الاحتلال الاسرائيلي في ريف القنيطرة
في ريف القنيطرة دكت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في ريف القنيطرة أوكارا وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي وكبدتهم خسائر بالأفراد والعتاد.
وأكد مصدر عسكري لـ سانا “مقتل وإصابة العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامته وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة في محيط تل أحمر وحرش طرنجة” شمال مدينة القنيطرة.
وأفاد المصدر بأن وحدات من الجيش “قضت على عدد من أفراد التنظيمات الإرهابية فى مزرعة رسم شريدة” الواقعة بين قريتي أبو شبطة وأوفانيا بريف القنيطرة.
وأشار المصدر إلى “تكبيد الإرهابيين خسائر في العديد والعتاد خلال تدمير وحدات من الجيش لتجمعاتهم في تلول الحمر وغرب جامع قرية مسحرة وشمال الخزان الشرقي للقرية” الواقعة على بعد 12 كم إلى الشرق من مركز المدينة.
وكانت وحدات الجيش دمرت أمس مرابض هاون وأوكارا وآليات لإرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المرتبط بكيان الاحتلال الإسرائيلي في جباتا الخشب وطرنجة والحرية ومحيط قرية سحيتا بريف القنيطرة.
وتنتشر في ريف القنيطرة تنظيمات إرهابية تكفيرية ينتمى معظم أفرادها إلى “جبهة النصرة” وتتلقى دعما لوجستيا واستخباراتيا من كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وحدات الجيش العاملة في الحسكة بالتعاون مع القوى الوطنية المؤازرة تكبد إرهابيي “داعش” خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد جنوب حي الزهور
إلى ذلك تابعت وحدات الجيش العاملة في الحسكة والقوى الوطنية المؤازرة تقدمها في ملاحقة إرهابيي “داعش” ودكت أوكارهم وبؤرهم في أطراف حي الزهور جنوب مدينة الحسكة.
وذكرت مصادر ميدانية لمراسل سانا أن وحدة من الجيش “حققت تقدما جديدا في حي الزهور حيث نفذت عملية نوعية على بؤر إرهابيي تنظيم “داعش” في الأطراف الجنوبية للحي جنوب مدينة الحسكة وقضت على عدد من افراده ودمرت لهم أسلحة وذخائر”.
وانحسر وجود إرهابيي تنظيم “داعش” في بؤر متباعدة على أطراف حي الزهور بعد أن تكبدوا خسائر كبيرة في عمليات الجيش بالتعاون مع القوى الوطنية المؤازرة والتي أفضت في الأيام القليلة الماضية إلى السيطرة على أحياء غويران والنشوة الشرقية والليلية والمدينة الرياضية ودار الثقافة ومشفى الاطفال وكلية الآداب وفيلات النشوة والسكن الشبابي.
وفي سياق متصل أشار مصدر في قيادة شرطة الحسكة إلى استشهاد شخص وإصابة طفلة بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيو “داعش” في محيط قرية الصلالية الواقعة على طريق الهول في الريف الشرقي.
(المصدر: وكالة سانا للأنباء، بتاريخ 29/7/2015)