دمر الطيران في الجيش العربي السوري اليوم أوكارا لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته المرتبطة بنظام أردوغان السفاح في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وأشار مصدر عسكري إلى أن “الطيران الحربي نفذ غارات مكثفة على أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” في رويسة الملوحة شمال تل النبي يونس وكتف الحريق وجب الاحمر والسمكوفة والمركشلية” في أقصى شمال شرق اللاذقية المتاخم لمحافظتي إدلب وحماة.
وأكد المصدر “مقتل أكثر من 70 إرهابيا وإصابة 40 آخرين خلال الغارات وتدمير أسلحة وعتاد حربي كان بحوزتهم” موضحا أن من بين القتلى “إرهابيا سعوديا يلقب بـ”نعيم” من تنظيم جبهة النصرة”.
وتعد قرية جب الاحمر مركز تجمع ودعم رئيسيا للتنظيمات الارهابية المنتشرة على أطراف سهل الغاب والريف الجنوبي لجسر الشغور حيث يخوض الجيش منذ مطلع الاسبوع الجاري عملية عسكرية في المنطقة لقطع طرق امداد التنظيمات التكفيرية التي ينضوي أغلبها تحت زعامة “جبهة النصرة”.
ولفت المصدر إلى “تدمير آليات للتنظيمات الارهابية وإيقاع عدد من أفرادها قتلى ومصابين في غارات جوية على أوكارهم وبؤرهم في دوير الاكراد ومحيط مدرسة عكو وكبانة”.
في هذه الاثناء أقرت هذه التنظيمات بخسائرها الفادحة ونشرت عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي العديد من أسماء مصابيها من بينهم الارهابي “علي الحداد وماهر فهد أحد متزعمي ما يسمى لواء الجهاد والتوحيد” مؤكدة أنه تم نقلهم عبر الحدود إلى المشافي التركية.
الطيران الحربي يدمر آليات وخطوط إمداد للتنظيمات الإرهابية بريف إدلب
ودمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري أوكارا واليات وخطوط امداد للتنظيمات الإرهابية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح في ريف إدلب.
وأفاد مصدر عسكري بأن سلاح الجو نفذ غارات على تجمعات للتنظيمات الارهابية في قريتي تل سلمو والبويطي ومحيط مطار ابو الضهور وبلدة أبو الضهور جنوب شرق مدينة ادلب بنحو 50 كم أسفرت عن مقتل عدد من إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” وتدمير آلياتهم.
وأشار المصدر الى أن الطيران الحربي “دمر آليات للتنظيمات الارهابية وأوقع العديد من أفرادها قتلى ومصابين في احسم وشمال معترم وقوقفتين” بالريف الجنوبي الغربي.
وفي أقصى الريف الجنوبي الغربي أفاد المصدر بأن ارهابيي ما يسمى “جيش الفتح” وتنظيم “جبهة النصرة” “تكبدوا خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد خلال غارات جوية نفذها الطيران الحربي على أوكارهم وتجمعاتهم في قرقور والزيادية” جنوب جسر الشغور.
وأكدت مصادر ميدانية لمراسل سانا تدمير وكر للتنظيمات التكفيرية بما فيه من اسلحة وذخيرة خلال عمليات نوعية للجيش في بلدة معر شمارين جنوب شرق مدينة معرة النعمان بنحو 5 كم مشيرا الى أن العمليات أسفرت عن مقتل العديد من الارهابيين منهم “محمد خالد خطاب ومحمد جرنبار”.
وأسفرت العمليات التي نفذتها وحدات الجيش أمس في إطار الحرب على الارهاب التكفيري في مناطق متفرقة من إدلب عن مقتل العديد من الإرهابيين وتدمير الياتهم وأسلحتهم.
إلى ذلك اعترفت التنظيمات الارهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم الارهابيان الملقبان “أبوعبيدة خشام وأبوالدرداء حريجي”.
سلاح الجو يدمر آليات لإرهابيي “داعش” بريف حمص الشرقي.. ووحدات الجيش تحبط هجوما إرهابيا على أهالي قريتي أم جامع ومكسر الحصان
وأحبطت وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية هجوما شنته مجموعات إرهابية من تنظيم “داعش” على أهالي قريتي أم جامع ومكسر الحصان بالتزامن مع غارات جوية مكثفة على أرتال اليات داعش في ريف حمص الشرقي.
وبين مصدر عسكري أن وحدات من الجيش بالتعاون مع الأهالي اشتبكت مع إرهابيين من تنظيم “داعش” التكفيري تسللوا من قريتي رجم القصر ورجم العالي وطريق قرية الهنداوي إلى محيط قرية أم جامع التابعة لمنطقة المخرم موضحا أن “الاشتباكات انتهت بسقوط العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب بينما لاذ العشرات منهم بالفرار تحت ضربات الجيش”.
ولفت المصدر الى أن وحدة من الجيش تصدت لإرهابيين من “داعش” تسللوا من قرية عنق الهوى باتجاه بلدة مكسر الحصان في ناحية جب الجراح شرق مدينة حمص بنحو 73 كم مؤكدا “مقتل العديد منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وعتاد حربي”.
إلى ذلك ذكر المصدر العسكري أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري “دمر آليات بعضها مزود برشاشات لإرهابيي تنظيم “داعش” في ضربات جوية على أوكارهم وتجمعاتهم شرق حقل جزل النفطي وشمال مدينة القريتين” شرق مدينة حمص بنحو 85 كم.
وفي وقت لاحق اليوم لفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش “وجهت ضربات مركزة على أوكار وتجمعات إرهابيي “داعش” في محيط مدينة تدمر وقريتي طفحة والمشيرفة الجنوبية” بريف حمص الشرقي أسفرت عن “تدمير آليات وأسلحة وعتاد للإرهابيين ومقتل عدد منهم”.
ويحاصر تنظيم “داعش” منذ 20 أيار الماضي الاف المواطنين في مدينة تدمر بعد أن قتل 500 منهم على الأقل ودمر العديد من الاثار داخل المدينة الأثرية المدرجة على لائحة اليونيسكو للتراث العالمي كان اخرها معبد بعل شمين الذي بني قبل نحو 2000 عام.
وأوضح المصدر العسكري أن وحدات من الجيش “دمرت ثلاث عربات مدرعة لإرهابيي “داعش” وقضت على العديد منهم بعد رصدها تحركا لهم كان متجها من محيط سد وادي ابيض ووادي الزكارة باتجاه مثلث تدمر”.
وكانت وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو دمرت أمس عربات مصفحة وآليات مزودة برشاشات لإرهابيي “داعش” وقضت على عدد منهم في محيط حقل جزل النفطي.
وفي الريف الشمالي لمدينة حمص لفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش “وجهت ضربة مركزة بناء على معلومات دقيقة وبعد الرصد والمتابعة على أحد أوكار متزعمي التنظيمات الارهابية في قرية أم شرشوح أسفرت عن تدميره والقضاء على عدد من الارهابيين”.
وأشار المصدر إلى أن “النقاط العسكرية المكلفة حماية سد الرستن أوقعت عددا من إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته قتلى ومصابين اثناء محاولتهم الاعتداء على السد”.
ولفت المصدر العسكري إلى “سقوط قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي “جبهة النصرة” في عملية للجيش ضد بؤرهم في قرية حوش الزبادي بالرستن”.
إلى ذلك اشتبكت وحدة من الجيش مع مجموعة إرهابية هاجمت أهالي قرية قرمص في منطقة الحولة بالريف الشمالي ما أسفر عن “مقتل وإصابة جميع أفراد المجموعة وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر” وفقا للمصدر العسكري.
وينتشر في ريف حمص الشمالي إرهابيون مما يسمى “جيش التوحيد وفيلق حمص وأهل السنة والجماعة وأجناد حمص” إضافة إلى “حركة أحرار الشام الاسلامية” التي تتلقى الدعم والتمويل من النظام السعودي الوهابي وتكبدت هذه التنظيمات خلال الايام القليلة الماضية خسائر كبيرة بالأفراد حيث قتل “القائد العسكري لفيلق حمص” الارهابي عبد الله عنجاري و”قائد اللواء الثاني لفيلق حمص” الملقب أبو عثمان الاتباع و”القائد الميداني لكتائب أحفاد خالد بن الوليد” المدعو “أبو عبدو السديس”.
تدمير جرافة وأوكارا للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان الاحتلال الاسرائيلي في ريف القنيطرة
وقضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في القنيطرة على العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي وكبدتهم خسائر في الأفراد والعتاد.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدة من الجيش “نفذت ضربات مركزة على أوكار التنظيمات الإرهابية في الحميدية وجباتا الخشب” بالريف الشمالي حيث يتنشر إرهابيو تنظيم “جبهة النصرة” الذي يعمل بتوجيه الموساد الإسرائيلي.
ولفت المصدر إلى أن الضربات “أسفرت عن تدمير جرافة وأسلحة وعتاد للإرهابيين التكفيريين وإيقاع قتلى بين صفوفهم”.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “أوقعت قتلى ومصابين في صفوف الارهابيين ودمرت لهم اليات في قرية بئر عجم” جنوب شرق مدينة القنيطرة بنحو18كم.
وتنتشر في ريف القنيطرة تنظيمات تكفيرية يغلب على عناصرها مرتزقة أجانب ينتمون لتنظيم “جبهة النصرة” الذي يعمل بتنسيق مباشر مع الكيان الإسرائيلي ويتلقى منه جميع أشكال الدعم ويعالج أفراده في مشافي الكيان الغاصب.
وحدات الجيش باسناد جوي تدمر أوكارا لـ”جيش الفتح” بريف حماة.. وأنباء تؤكد مقتل “قائد تجمع صقور الغاب”
دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو أوكارا وآليات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان الإخواني في ريف حماة الشمالي.
وقال مصدر عسكري إن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري شن ظهر اليوم غارات على تجمعات للتنظيمات الارهابية ومحاور تحركاتهم في قريتي المشيك وقسطون بالريف الشمالي الغربي ما أسفر عن سقوط قتلى ومصابين بين أفرادها”.
وأضاف المصدر أن وحدات من الجيش “دمرت آليات لتنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية وقضت على العديد من افرادها في قرى وبلدات العنكاوي وتل واسط والمنصورة وتل زجرم والزيارة وجنوب الحاكورة”.
وكانت وحدة من الجيش قضت أمس على مجموعة إرهابية أغلب أفرادها من “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة أحرار الشام” في قرية البحصة.
ولفت المصدر العسكري الى أن وحدة من الجيش “أوقعت عددا من الارهابيين قتلى ومصابين ودمرت اليات مزودة برشاشات متنوعة وكمية من الاسلحة كانت بحوزتهم في بلدة اللطامنة” بريف حماة الشمالي.
إلى ذلك ذكرت مصادر ميدانية لمراسل سانا أن وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو دمرت اوكارا للتنظيمات الارهابية وخطوطها الامامية في سهل الغاب واوقعت العديد من افرادها قتلى من بينهم جنسيات مغربية.
ولفتت المصادر إلى أن من بين القتلى الإرهابي “أحمد زيدان” أحد متزعمي ما يسمى “تجمع صقور الغاب” والارهابيين “زاهر اللقطة ورامي اللقطة وعبد الحي ابو الوليد”.
في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل من سمته “قائد تجمع صقور الغاب” المدعو “جميل رعدون” بعد تفجير سيارته داخل الأراضي التركية.
ويعد ما يسمى “تجمع صقور الغاب” أحد أخطر الفصائل التكفيرية التي تتلقى جميع أنواع الدعم والتسليح من النظام التركي الحاكم لتنفيذ أجندات معادية للسوريين.
وحدات من الجيش تدمر آليات للتنظيمات الإرهابية وتقضي على عدد من أفرادها بريفي السويداء ودرعا
ونفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية فجر اليوم عملية خاطفة على بؤر إرهابيي “داعش” المتحصنين في مجمع آبار الرشيدة شرق مدينة السويداء بنحو 38 كم.
وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش وجهت ضربات مكثفة على إرهابيي تنظيم “داعش” المتحصنين في مجمع آبار الرشيدة أسفرت عن تدمير عدد من آلياتهم بعضها مزود برشاشات والقضاء على عدد منهم.
وعمد إرهابيو “داعش” إلى تخريب مجمع آبار مياه الرشيدة وحولوه إلى وكر لتخزين الأسلحة والذخيرة ومنطلق لشن هجمات على الاهالي في القرى والتجمعات السكانية المنتشرة على أطراف البادية.
وفي وقت لاحق اليوم أكد المصدر العسكري “مقتل وإصابة إرهابيين من تنظيم “داعش” وتدمير آلياتهم المزودة برشاشات متنوعة بعد رصد وحدة من الجيش تحركاتهم في محيط تل البثينة “بالريف الشمالي الشرقي بينما لاذ عدد منهم الفرار باتجاه قرية القصر التي قدموا منها.
وكانت وحدات من الجيش قضت خلال اليومين الماضيين على عدد من إرهابيي تنظيم “داعش” ودمرت لهم آليات وعتادا حربيا في عملياتها المكثفة على أوكارهم في مجمع آبار الرشيدة وبالقرب من تل البثينة بريف السويداء.
وفي أقصى الريف الشمالي الشرقي لدرعا قرب الحدود الادارية لمحافظة السويداء أشار المصدر الى أن “وحدة من الجيش قضت على ستة ارهابيين في عملية مركزة على أوكار التنظيمات الارهابية في تل الشيخ حسين الواقع بين بلدتي الكرك الشرقي وأم ولد”.
ولفت المصدر الى أن الضربات المركزة التي نفذتها وحدة من الجيش على اوكار التنظيمات الارهابية في “تلول خليف بالريف الشرقي أسفرت عن تدمير واعطاب عدد من الآليات ومقتل عدد من أفرادها”.
وأشار المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش “قضت على كامل افراد مجموعة ارهابية ودمرت لهم سيارة مدرعة بمن فيها بعد رصد تحركاتهم جنوب جسر بلدة خربة غزالة” بريف درعا الشمالي الشرقي.
وفي درعا البلد أكد المصدر “إعطاب سيارة مزودة برشاش والقضاء على عدد من الارهابيين شمال شرق محطة الكهرباء في عملية دقيقة لوحدة من الجيش في حين أوقعت وحدة أخرى عددا من الارهابيين قتلى ومصابين في ضربات على أوكارهم بحي الكرك”.
وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس اسلحة وعتادا حربيا للتنظيمات الارهابية خلال عملية على اوكارهم وتجمعاتهم في حي المنشية وغرب بناء السيريتل بدرعا البلد ومحيط مبنى الكابلات غرب بلدة عتمان شمال مدينة درعا بنحو 5 كم.
وتعد درعا البلد خط امداد رئيسي بالسلاح والمرتزقة للتنظيمات الارهابية بحكم قربها من الاراضي الاردنية التي تحتضن غرفة عمليات تعرف باسم “الموك” ويشرف عليها الموساد الاسرائيلي وأجهزة استخبارات غربية واقليمية تدير الحرب الارهابية على السوريين في درعا وريفها.
وحدات من الجيش تدمر آليات لتنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” وتقضي على عدد من أفرادهما بريف حلب الشمالي
وتابعت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب اليوم عملياتها على أوكار وتجمعات ومحاور تحرك إرهابيي تنظيمي”جبهة النصرة” و”داعش” وكبدتهم خسائر في الأفراد والاليات والعتاد الحربي.
وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش “قضت في ضربات نارية على عدد من إرهابيي ما يسمى “الجبهة الشامية” و”حركة أحرار الشام” و”جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية ودمرت اليات وأسلحة لهم في قرية تل مصيبين ومزارع الملاح” بريف حلب الشمالي.
وبين المصدر أن ضربات الجيش على أوكار إرهابيي تنظيم “داعش” في مدينة الباب الواقعة الى الشمال من مدينة حلب بنحو /38/ كم أسفرت عن “تدمير آليات بعضها مزود برشاشات وإيقاع عدد منهم قتلى ومصابين”.
وعلى الأطراف الجنوبية الغربية لمدينة حلب أكد المصدر “مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين التكفيريين وتدمير أسلحة وذخائر كانت بحوزتهم في ضربات مركزة لوحدة من الجيش على أوكارهم وتجمعاتهم في قرية خان العسل”.
وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على عدد من إرهابيي “داعش” و”جبهة النصرة” وغيرها من التنظيمات الإرهابية ودمرت لهم أسلحة وعتادا حربيا واليات بعضها مزود برشاشات في عدد من أحياء مدينة حلب وقريتي المنصورة والشيخ لطفى وشرق مدينة السفيرة وفي محيط الكلية الجوية.
واعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها بينهم “محمد ماجد عبود وأيمن ربيع حافظ ومحمد خطاب الملقب بـ أبو خالد الجرجنازي وأنس نجار ومصطفى بركات وخالد العمر”.
(المصدر: وكالة سانا للأنباء، بتاريخ 27//8/2015)