فندوا كل مزاعم منابر التكفير والتضليل.. فضحوا جرائم الإرهابيين وسطوهم على الممتلكات والأرزاق.. أهالي مضايا في تصريحات لـ سانا كشفوا المستور.. تحدثوا عن جرائم لا تنتهي للإرهابيين. سطو .. سرقة.. اختطاف.. متاجرة بقوت الأطفال.. أعلنوا للعالم كله ان قوافل المساعدات السابقة ذهبت إلى أوكار إرهابيي “أحرار الشام” و”جبهة النصرة”.. أكدوا بما لا يقبل مجالا للشك توفر المواد في مضايا.. ولكن بأيدي الإرهابيين القتلة.. سارقي الأمن والأمان والاستقرار في هذه البلدة الوادعة بريف دمشق الغربي.
(المصدر: وكالة سانا للأنباء، بتاريخ 13/12/2015)