ريف دمشق-سانا
تعود غوطة دمشق الغنّاء إلى سابق عهدها وكما عرفها أبناء سورية، أرضاً للخير والعطاء والإنتاج، أرضاً لكل شيء جميل.
اليوم، تستعيد الغوطة عافيتها ومكانتها بعد عودة الأهالي إلى منازلهم وأراضيهم الخيّرة، التي هجّرهم منها الإرهاب لسنوات.
وتشتهر الغوطة ببساتين الأشجار المثمرة من مشمش ودراق وإجاص وخوخ وجانرك وغيرها، إضافة إلى زراعة كل أصناف الخضراوات.
تصوير: وسيم خيربك