خصصت الحكومة نحو 225 مليون يورو من ميزانية الدولة منذ بداية تفشي الوباء. من بين أمور أخرى، تم استخدام الأموال للأدوية، وأدوات المراقبة، والمواد الاستهلاكية، ودفع فواتير الاختبارات، أو لتوفير أماكن الحجر الصحي – وفقاً لوزير الصحة، نيلو تاتارو.
يضاف إلى هذه النفقات 30 مليون يورو، على شكل قرض مع البنك الدولي، لشراء 400 مروحة، و400 شاشة مرقاب، و400 مجموعة من المحاقن وأسرّة خاصة بالإنعاش ATI. 58 مليون يورو كانت حوافز للعاملين في المجال الطبي. تبع ذلك الانحدار الأول، كما أحب أن أقول، في موجة الوباء الأولى التي ما زلنا فيها في رومانيا. مرحلة أولى تدار، بشكل صحيح وطبيعي، بناءً على قرارات طبية، وعلى قرارات وبائية (…) وتمت زيادة قدرة الاختبار من مركز واحد يمكنه معالجة 200 اختبار في اليوم، إلى 133 نقطة، حيث إذا كنت تعمل في ثلاث نوبات، يمكن اختبار 28 ألف شخصاً.
ِتمّت الترجمة في سفارة الجمهوريّة العربيّة السوريّة في بخارست نقلاً عن راديو فرنسا الدولي